كشت الفنانة المصرية علا غانم تفاصيل جديدة عن علاقتها بطليقها، بعد الخلاف الدائر بينهما حول ملكية منزلها وتعديه بالضرب عليها.
علا غانم وتفاصيل لقائها بطليقها
وخلال لقاء لها في برنامج "صبايا الشمس" مع الإعلامية ريهام سعيد، أشارت غانم أنها التقت بطليقها بمحظ الصدفة خلال تواجدها في أمريكا لتصوير أحد الأعمال، وحينما عادت إلى مصر لتصوير فيلم "حريم كريم" لحقها وألح عليه بالزواج، وهو ما وافقت عليه لحاجتها لرجل في حياتها ليكون سندًا لها ولبناتها.
ولفتت إلى أنها أرادت أن يكون العوض لها بعد زيجاتيها الفاشلتين، ففي المرة انفصلت عن زوجها الأول ووالد بناتها، وبقيت عزباء لمدة 11 سنة، ثم تزوجت من شخص آخر إلَّا أن زواجهما لم يدم طويلًا وانتهى بعد 6 أشهر، موبعد فترة قصيرة تزوجت طليقها، حيث لم تكن في ذلك الوقت مستقرة نفسيًا.
وأوضحت غانم أن طليقها كان يمتلك محطة بنزين وملهى ليلي ومطعم، لكنه قرر بيعهم والتقاعد حين لقائها.
لم يتزوجها من أجل الحب
وكشفت أنه لم يتزوجها لـ"علا" الإنسانة" بل لـ"عُلا" الفنانة، وهو ما أثَّر بها ودفعها للبكاء، خاصة أنه أقدم على خيانتها مع العديد من السيدات، ودائمًا ما كان ينظر للنساء اللواتي يمتلكن مواصفات مغيرة لمواصفاتها.
ولفتت إلى أن علاقتهما الزوجية بدأت بخذاع ونصب، ابتداءً من شبكتها المزيفة التي اتضح فيما بعد أنها مصنوعة من الزجاج، وبرر فعلته بأن صائغ المجوهرات سرقها، بالإضافة إلى سرقته منزلها بكتابته باسمه، إفشال مشروعها الخاص بالكلاب في أمريكا.
علا غانم: دفعت طلاقي 3 مرات
وكشفت الفنانة أنها دفعت ثمن طلاقها 3 مرات، أولها في عام 2018، حينما دفعن 80 ألف دولار له، أي نصف ما تملكه في أمريكا، من أجل أن يتم الطلاق بهدوء، لكنه هرب إلى مصر وبحوزته الأموال، وتووجَّه إلى المنزل الذي تملكه وطلب من العمال فيه عدم فتح الباب لها ولعائلتها.
وبعدما علم برفعها قضية نصب بحقه، عاد إلى أمريكا وطلب منها السماح وبدأ العمل معها في مشورعها الخاص بالكلاب، لكن بعد سلسلة من الخيانات قررت الانفصال عنه مع منحه نصف قيمة منزلها، وفي المرة الثالثة قدَّمت له 16% من أرباح شركتها لإهاء طلاقهما.