زلزال إزمير ليس الأعنف.. تعرف على أبرز الهزات الأرضية التي ضربت تركيا

تاريخ النشر: 01 نوفمبر 2020 - 11:44 GMT

ضرب زلزال بقوة 6.6 درجات الجمعة الماضي، 30 أكتوبر 2020، بحر إيجه غربي تركيا، واستمر لمدة 30 ثانية وشعر به سكان مدينة إزمير الساحلية متسببًا في وفاة 51 شخص وإصابة 2020 جريح.

ولكن زلزال إزمير لم يكن حدثًا جديدًا وغير مسبوق، إذ شهدت تركيا عبر تاريخها عشرات الزلازل والهزات الأرضية، خلّف بعضها نتيجة قوته الهائلة آلاف الضحايا والمصابين فضلًا عن الدمار الواسع خاصة وذلك لأن تركيا تقع فوق فالق أرضي بين الألواح الأرضية القارية.

وفي ما يلي تسلسل زمني للزلازل الكبرى في تركيا منذ القرن الماضي:

عرض كشريط
عرض كقائمة

زلزال إرزينجان: في 26 ديسمبر 1939 وقع زلزال بقوة 7.8 درجات على مقياس ريختر، في مدينة إرزينجان الشرقية، ولقي حوالي 33 ألف شخص حتفهم بسببه، بحسب الإحصاءات الرسمية.

ومنذ ذلك الوقت بدأت الهجرة تزداد باتجاه الشرق هروبًا من المناطق الأكثر عرضة للزلازل الكبيرة، وتحديدًا عند ما يسمى صدع شمال الأناضول.

ومنذ عام 1942 وحتى 1983ضربت تركيا العديد من الزلازل، أودت بحياة قرابة 25 ألف شخص، كان أعنفها الزلزال الذي وقع في مقاطعة "وان" في عام 1976، وبلغت قوته 7.3 درجات على مقياس ريختر، وتسبب بمصرع 5300 شخص تقريبًا.

وعلى الرغم من اعتياد المناطق التركية على وقوع الهزات والزلازل بين الحين والآخر، إلا أن الأضرار لطالما كانت مرهقة للسكان من حيث الضحايا والخسائر المادية بالممتلكات والمنازل والأراضي.

زلزال جولجوك: في 17 أغسطس 1999 استفاقت تركيا على زلزال مدمر ضرب منطقة مرمرة، وقد بلغت قوة الزلزال 7.4 درجات على مقياس ريختر وتركز في بلدة جولجوك الصناعية، واستمر لمدة 45 ثانية، متسببًا بمصرع 14 ألف شخص وتشريد نحو نصف مليون.

وبعد ثواني معدودة، أصبحت مدينة إزميد على بعد نحو 70 كيلومترًا من إسطنبول، مجرد حطامٍ جراء الأضرار الناتجة عن الزلزال المدمر، حيث انهار وتضرر أكثر من 300 ألف منزل ومبنى تجاري، كما وصلت التداعيات إلى بعض أحياء إسطنبول وسكاريا ومدن أخرى.

زلزال دوزجي: أعقب كارثة "جولوجك" أكثر من 1300 هزة ارتدادية على امتداد تركيا، لكن ذروتها كانت بعد أقل من 3 أشهر، عندما ضرب زلزال آخر مقاطعة بولو (شمال غرب) مساء 12 نوفمبر من العام نفسه، وتركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجات في مدينة دوزجي، مستمرًا لمدة 30 ثانية.

وبلغ مجموع المتضررين من الزلزال المذكور 180 ألف شخص، فيما طاول التدمير أكثر من 18 ألف مبنى، وقدرت الحكومة الخسائر بنحو 10 مليارات دولار أميركي، واضطرت المنشآت الصناعية في المنطقة إلى إيقاف إنتاجها بسبب انقطاع التيار الكهربائي.

زلزال وان: بحلول 23 أكتوبر عام 2011 استعادت الزلازل نشاطها وضربت مقاطعة وان ومنطقة إرجيس التابعة لها، جراء زلزال مدمر بقوة 7.2. وعلى الرغم من أنه لم يستمر أكثر من 30 ثانية، لكن الزلزال المذكور تسبب بانهيار العديد من المباني.

وبلغ عدد ضحاياه 644 شخصًا، وأكثر من ألفي جريح، ونتيجة الخبرة المتراكمة نجحت فرق الإنقاذ التركية في انتشال أكثر من 200 شخص من تحت الأنقاض.

هزات ارتدادية بعد زلزال إزمير: شهدت المنطقة شهدت 244 هزة ارتدادية، 24 منها قوتها فوق 4 درجات، عقب الزلزال الذي ضرب بحر إيجة قبالة سواحل قضاء سفري حصار، في ولاية إزمير.

زلزال إرزينجان: في 26 ديسمبر 1939 وقع زلزال بقوة 7.8 درجات على مقياس ريختر، في مدينة إرزينجان الشرقية، ولقي حوالي 33 ألف شخص حتفهم بسببه، بحسب الإحصاءات الرسمية.
ومنذ ذلك الوقت بدأت الهجرة تزداد باتجاه الشرق هروبًا من المناطق الأكثر عرضة للزلازل الكبيرة، وتحديدًا عند ما يسمى صدع شمال الأناضول.
ومنذ عام 1942 وحتى 1983ضربت تركيا العديد من الزلازل، أودت بحياة قرابة 25 ألف شخص، كان أعنفها الزلزال الذي وقع في مقاطعة "وان" في عام 1976، وبلغت قوته 7.3 درجات على مقياس ريختر، وتسبب بمصرع 5300 شخص تقريبًا.
وعلى الرغم من اعتياد المناطق التركية على وقوع الهزات والزلازل بين الحين والآخر، إلا أن الأضرار لطالما كانت مرهقة للسكان من حيث الضحايا والخسائر المادية بالممتلكات والمنازل والأراضي.
زلزال جولجوك: في 17 أغسطس 1999 استفاقت تركيا على زلزال مدمر ضرب منطقة مرمرة، وقد بلغت قوة الزلزال 7.4 درجات على مقياس ريختر وتركز في بلدة جولجوك الصناعية، واستمر لمدة 45 ثانية، متسببًا بمصرع 14 ألف شخص وتشريد نحو نصف مليون.
وبعد ثواني معدودة، أصبحت مدينة إزميد على بعد نحو 70 كيلومترًا من إسطنبول، مجرد حطامٍ جراء الأضرار الناتجة عن الزلزال المدمر، حيث انهار وتضرر أكثر من 300 ألف منزل ومبنى تجاري، كما وصلت التداعيات إلى بعض أحياء إسطنبول وسكاريا ومدن أخرى.
زلزال دوزجي: أعقب كارثة "جولوجك" أكثر من 1300 هزة ارتدادية على امتداد تركيا، لكن ذروتها كانت بعد أقل من 3 أشهر، عندما ضرب زلزال آخر مقاطعة بولو (شمال غرب) مساء 12 نوفمبر من العام نفسه، وتركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجات في مدينة دوزجي، مستمرًا لمدة 30 ثانية.
وبلغ مجموع المتضررين من الزلزال المذكور 180 ألف شخص، فيما طاول التدمير أكثر من 18 ألف مبنى، وقدرت الحكومة الخسائر بنحو 10 مليارات دولار أميركي، واضطرت المنشآت الصناعية في المنطقة إلى إيقاف إنتاجها بسبب انقطاع التيار الكهربائي.
زلزال وان: بحلول 23 أكتوبر عام 2011 استعادت الزلازل نشاطها وضربت مقاطعة وان ومنطقة إرجيس التابعة لها، جراء زلزال مدمر بقوة 7.2. وعلى الرغم من أنه لم يستمر أكثر من 30 ثانية، لكن الزلزال المذكور تسبب بانهيار العديد من المباني.
وبلغ عدد ضحاياه 644 شخصًا، وأكثر من ألفي جريح، ونتيجة الخبرة المتراكمة نجحت فرق الإنقاذ التركية في انتشال أكثر من 200 شخص من تحت الأنقاض.
هزات ارتدادية بعد زلزال إزمير: شهدت المنطقة شهدت 244 هزة ارتدادية، 24 منها قوتها فوق 4 درجات، عقب الزلزال الذي ضرب بحر إيجة قبالة سواحل قضاء سفري حصار، في ولاية إزمير.
زلزال إرزينجان: في 26 ديسمبر 1939 وقع زلزال بقوة 7.8 درجات على مقياس ريختر، في مدينة إرزينجان الشرقية، ولقي حوالي 33 ألف شخص حتفهم بسببه، بحسب الإحصاءات الرسمية.
زلزال إرزينجان: في 26 ديسمبر 1939 وقع زلزال بقوة 7.8 درجات على مقياس ريختر، في مدينة إرزينجان الشرقية، ولقي حوالي 33 ألف شخص حتفهم بسببه، بحسب الإحصاءات الرسمية.
ومنذ ذلك الوقت بدأت الهجرة تزداد باتجاه الشرق هروبًا من المناطق الأكثر عرضة للزلازل الكبيرة، وتحديدًا عند ما يسمى صدع شمال الأناضول.
ومنذ ذلك الوقت بدأت الهجرة تزداد باتجاه الشرق هروبًا من المناطق الأكثر عرضة للزلازل الكبيرة، وتحديدًا عند ما يسمى صدع شمال الأناضول.
ومنذ عام 1942 وحتى 1983ضربت تركيا العديد من الزلازل، أودت بحياة قرابة 25 ألف شخص، كان أعنفها الزلزال الذي وقع في مقاطعة "وان" في عام 1976، وبلغت قوته 7.3 درجات على مقياس ريختر، وتسبب بمصرع 5300 شخص تقريبًا.
ومنذ عام 1942 وحتى 1983ضربت تركيا العديد من الزلازل، أودت بحياة قرابة 25 ألف شخص، كان أعنفها الزلزال الذي وقع في مقاطعة "وان" في عام 1976، وبلغت قوته 7.3 درجات على مقياس ريختر، وتسبب بمصرع 5300 شخص تقريبًا.
وعلى الرغم من اعتياد المناطق التركية على وقوع الهزات والزلازل بين الحين والآخر، إلا أن الأضرار لطالما كانت مرهقة للسكان من حيث الضحايا والخسائر المادية بالممتلكات والمنازل والأراضي.
وعلى الرغم من اعتياد المناطق التركية على وقوع الهزات والزلازل بين الحين والآخر، إلا أن الأضرار لطالما كانت مرهقة للسكان من حيث الضحايا والخسائر المادية بالممتلكات والمنازل والأراضي.
زلزال جولجوك: في 17 أغسطس 1999 استفاقت تركيا على زلزال مدمر ضرب منطقة مرمرة، وقد بلغت قوة الزلزال 7.4 درجات على مقياس ريختر وتركز في بلدة جولجوك الصناعية، واستمر لمدة 45 ثانية، متسببًا بمصرع 14 ألف شخص وتشريد نحو نصف مليون.
زلزال جولجوك: في 17 أغسطس 1999 استفاقت تركيا على زلزال مدمر ضرب منطقة مرمرة، وقد بلغت قوة الزلزال 7.4 درجات على مقياس ريختر وتركز في بلدة جولجوك الصناعية، واستمر لمدة 45 ثانية، متسببًا بمصرع 14 ألف شخص وتشريد نحو نصف مليون.
وبعد ثواني معدودة، أصبحت مدينة إزميد على بعد نحو 70 كيلومترًا من إسطنبول، مجرد حطامٍ جراء الأضرار الناتجة عن الزلزال المدمر، حيث انهار وتضرر أكثر من 300 ألف منزل ومبنى تجاري، كما وصلت التداعيات إلى بعض أحياء إسطنبول وسكاريا ومدن أخرى.
وبعد ثواني معدودة، أصبحت مدينة إزميد على بعد نحو 70 كيلومترًا من إسطنبول، مجرد حطامٍ جراء الأضرار الناتجة عن الزلزال المدمر، حيث انهار وتضرر أكثر من 300 ألف منزل ومبنى تجاري، كما وصلت التداعيات إلى بعض أحياء إسطنبول وسكاريا ومدن أخرى.
زلزال دوزجي: أعقب كارثة "جولوجك" أكثر من 1300 هزة ارتدادية على امتداد تركيا، لكن ذروتها كانت بعد أقل من 3 أشهر، عندما ضرب زلزال آخر مقاطعة بولو (شمال غرب) مساء 12 نوفمبر من العام نفسه، وتركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجات في مدينة دوزجي، مستمرًا لمدة 30 ثانية.
زلزال دوزجي: أعقب كارثة "جولوجك" أكثر من 1300 هزة ارتدادية على امتداد تركيا، لكن ذروتها كانت بعد أقل من 3 أشهر، عندما ضرب زلزال آخر مقاطعة بولو (شمال غرب) مساء 12 نوفمبر من العام نفسه، وتركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجات في مدينة دوزجي، مستمرًا لمدة 30 ثانية.
وبلغ مجموع المتضررين من الزلزال المذكور 180 ألف شخص، فيما طاول التدمير أكثر من 18 ألف مبنى، وقدرت الحكومة الخسائر بنحو 10 مليارات دولار أميركي، واضطرت المنشآت الصناعية في المنطقة إلى إيقاف إنتاجها بسبب انقطاع التيار الكهربائي.
وبلغ مجموع المتضررين من الزلزال المذكور 180 ألف شخص، فيما طاول التدمير أكثر من 18 ألف مبنى، وقدرت الحكومة الخسائر بنحو 10 مليارات دولار أميركي، واضطرت المنشآت الصناعية في المنطقة إلى إيقاف إنتاجها بسبب انقطاع التيار الكهربائي.
زلزال وان: بحلول 23 أكتوبر عام 2011 استعادت الزلازل نشاطها وضربت مقاطعة وان ومنطقة إرجيس التابعة لها، جراء زلزال مدمر بقوة 7.2. وعلى الرغم من أنه لم يستمر أكثر من 30 ثانية، لكن الزلزال المذكور تسبب بانهيار العديد من المباني.
زلزال وان: بحلول 23 أكتوبر عام 2011 استعادت الزلازل نشاطها وضربت مقاطعة وان ومنطقة إرجيس التابعة لها، جراء زلزال مدمر بقوة 7.2. وعلى الرغم من أنه لم يستمر أكثر من 30 ثانية، لكن الزلزال المذكور تسبب بانهيار العديد من المباني.
وبلغ عدد ضحاياه 644 شخصًا، وأكثر من ألفي جريح، ونتيجة الخبرة المتراكمة نجحت فرق الإنقاذ التركية في انتشال أكثر من 200 شخص من تحت الأنقاض.
وبلغ عدد ضحاياه 644 شخصًا، وأكثر من ألفي جريح، ونتيجة الخبرة المتراكمة نجحت فرق الإنقاذ التركية في انتشال أكثر من 200 شخص من تحت الأنقاض.
هزات ارتدادية بعد زلزال إزمير: شهدت المنطقة شهدت 244 هزة ارتدادية، 24 منها قوتها فوق 4 درجات، عقب الزلزال الذي ضرب بحر إيجة قبالة سواحل قضاء سفري حصار، في ولاية إزمير.
هزات ارتدادية بعد زلزال إزمير: شهدت المنطقة شهدت 244 هزة ارتدادية، 24 منها قوتها فوق 4 درجات، عقب الزلزال الذي ضرب بحر إيجة قبالة سواحل قضاء سفري حصار، في ولاية إزمير.