سببه حَساء الخفافيش والألعاب النارية لتفجير الجراثيم .. 8 خرافات عن فايورس الـ"كورونا"

تاريخ النشر: 20 فبراير 2020 - 12:23 GMT

في الوقت الذي يواصل فيه فايروس الـ"كورنا المُستجد" حصد الأرواح، بدأت مجموعة من العلماء في مجال الصحة العامة من خارج الصين بمواجهة تدفق الإشاعات والخرافات التي تم تداولها بكثرة على مواقع التواصل الاجتماعي.

كما زادت الطريقة التي تعاملت بها السلطات الصينية مع الفيروس المميت، وإنكارها في البداية، ثم وجوده، ومنعها وسائل الإعلام من الحديث عنه؛ الطين بِلة وزادت في ظهور بيئة خصبة وأجواء ملائمة تمامًا لتداول إشاعات غريبة عن هذا الفايروس، من حيث أسباب وجوده وانتشاره وطرق الوقاية والخلاص منه.

حالة من الرعب والهلع سيطرت على العالم بسبب فايروس الـ"كورونا" ولكن الاخبار المُفبركة تعرضك للخطر، لذا رصدنا لكم 10 خرافات عن هذا الفايروس لتتجنبوا الخداع بها:

عرض كشريط
عرض كقائمة

جميعنا شاهد فيديو الفتاة التي كانت تأكل حساء الخفاش، والذي تمت الإشارة له الى أنه السبب في انتشار الفايروس، لكن بالنظر الى تاريخ نشره فهو يعود الى عام 2016 وتم تصويره في مدينة بلالو الفلبينية.

ضمن سيل من الاشعات والأخبار الكاذبة، زعمت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن هذا الفايروس صُنع في معهد ووهان للأبحاث الوبائية والفايروسات كسلاح بيولوجي لتدمير العالم، لكن صحيفة "غارديان" البريطانية فندت هذا الخبر وكشفت بأن الهدف منه هو إثارة الرعب لدى الناس.

أكدت منظمة الصحة العالمية، إنه من الآمن تلقي الطرود من الصين، إذ يظهر التحليل أن الفيروسات التاجية لا تظل لفترة طويلة على الأجسام، وخاصة عند الطيران بين البلدان.

بالطبع سمعنا عبر السوشال ميديا عن خلطات الزيوت الطبيعية أو الأعشاب المتنوعة للوقاية من هذا الفايروس المميت.

كما تداول مُقتَرَح استخدام المفرقعات النارية وتفجيرها في السماء للقضاء على هذا الفايروس وتنقية الهواء منه، لكن منظمة الصحة العالمية أكدت أنه لم يتم التوصل لعقار للوقاية أو العلاج منه حتى هذه اللحظة.

جميعنا سمع بأن الحيوانات الأليفة هي السبب في انتشار المرض، ولكن منظمة الصحة العالمية نفت هذه الأنباء لعدم وجود دليل على ذلك.

أظهرت مئات فيديوهات سقوط الأشخاص على الأرض مغشيًا عليهم بسبب الكورونا، لكن تبين بأنها غير حقيقية بتتبع مكان وتوقيت تصويرها.

نفت منظمة الصحة العالمية قيام مصابيح الأشعة فوق البنفسجية بتعقيم الجلد، محذرة من أنها يمكن أن تسبب تهيج الجلد، إذ إن الإشعاع فوق البنفسجي الطويل الأجل الذي يأتي -أيضا- من الشمس يمكن أن يتلف الحمض النووي في الخلايا، والذي بدوره قد يؤدي إلى السرطان.

جميعنا شاهد فيديو الفتاة التي كانت تأكل حساء الخفاش، والذي تمت الإشارة له الى أنه السبب في انتشار الفايروس، لكن بالنظر الى تاريخ نشره فهو يعود الى عام 2016 وتم تصويره في مدينة بلالو الفلبينية.
ضمن سيل من الاشعات والأخبار الكاذبة، زعمت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن هذا الفايروس صُنع في معهد ووهان للأبحاث الوبائية والفايروسات كسلاح بيولوجي لتدمير العالم، لكن صحيفة "غارديان" البريطانية فندت هذا الخبر وكشفت بأن الهدف منه هو إثارة الرعب لدى الناس.
أكدت منظمة الصحة العالمية، إنه من الآمن تلقي الطرود من الصين، إذ يظهر التحليل أن الفيروسات التاجية لا تظل لفترة طويلة على الأجسام، وخاصة عند الطيران بين البلدان.
بالطبع سمعنا عبر السوشال ميديا عن خلطات الزيوت الطبيعية أو الأعشاب المتنوعة للوقاية من هذا الفايروس المميت.
كما تداول مُقتَرَح استخدام المفرقعات النارية وتفجيرها في السماء للقضاء على هذا الفايروس وتنقية الهواء منه، لكن منظمة الصحة العالمية أكدت أنه لم يتم التوصل لعقار للوقاية أو العلاج منه حتى هذه اللحظة.
جميعنا سمع بأن الحيوانات الأليفة هي السبب في انتشار المرض، ولكن منظمة الصحة العالمية نفت هذه الأنباء لعدم وجود دليل على ذلك.
أظهرت مئات فيديوهات سقوط الأشخاص على الأرض مغشيًا عليهم بسبب الكورونا، لكن تبين بأنها غير حقيقية بتتبع مكان وتوقيت تصويرها.
نفت منظمة الصحة العالمية قيام مصابيح الأشعة فوق البنفسجية بتعقيم الجلد، محذرة من أنها يمكن أن تسبب تهيج الجلد، إذ إن الإشعاع فوق البنفسجي الطويل الأجل الذي يأتي -أيضا- من الشمس يمكن أن يتلف الحمض النووي في الخلايا، والذي بدوره قد يؤدي إلى السرطان.
جميعنا شاهد فيديو الفتاة التي كانت تأكل حساء الخفاش، والذي تمت الإشارة له الى أنه السبب في انتشار الفايروس، لكن بالنظر الى تاريخ نشره فهو يعود الى عام 2016 وتم تصويره في مدينة بلالو الفلبينية.
جميعنا شاهد فيديو الفتاة التي كانت تأكل حساء الخفاش، والذي تمت الإشارة له الى أنه السبب في انتشار الفايروس، لكن بالنظر الى تاريخ نشره فهو يعود الى عام 2016 وتم تصويره في مدينة بلالو الفلبينية.
ضمن سيل من الاشعات والأخبار الكاذبة، زعمت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن هذا الفايروس صُنع في معهد ووهان للأبحاث الوبائية والفايروسات كسلاح بيولوجي لتدمير العالم، لكن صحيفة "غارديان" البريطانية فندت هذا الخبر وكشفت بأن الهدف منه هو إثارة الرعب لدى الناس.
ضمن سيل من الاشعات والأخبار الكاذبة، زعمت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن هذا الفايروس صُنع في معهد ووهان للأبحاث الوبائية والفايروسات كسلاح بيولوجي لتدمير العالم، لكن صحيفة "غارديان" البريطانية فندت هذا الخبر وكشفت بأن الهدف منه هو إثارة الرعب لدى الناس.
أكدت منظمة الصحة العالمية، إنه من الآمن تلقي الطرود من الصين، إذ يظهر التحليل أن الفيروسات التاجية لا تظل لفترة طويلة على الأجسام، وخاصة عند الطيران بين البلدان.
أكدت منظمة الصحة العالمية، إنه من الآمن تلقي الطرود من الصين، إذ يظهر التحليل أن الفيروسات التاجية لا تظل لفترة طويلة على الأجسام، وخاصة عند الطيران بين البلدان.
بالطبع سمعنا عبر السوشال ميديا عن خلطات الزيوت الطبيعية أو الأعشاب المتنوعة للوقاية من هذا الفايروس المميت.
بالطبع سمعنا عبر السوشال ميديا عن خلطات الزيوت الطبيعية أو الأعشاب المتنوعة للوقاية من هذا الفايروس المميت.
كما تداول مُقتَرَح استخدام المفرقعات النارية وتفجيرها في السماء للقضاء على هذا الفايروس وتنقية الهواء منه، لكن منظمة الصحة العالمية أكدت أنه لم يتم التوصل لعقار للوقاية أو العلاج منه حتى هذه اللحظة.
كما تداول مُقتَرَح استخدام المفرقعات النارية وتفجيرها في السماء للقضاء على هذا الفايروس وتنقية الهواء منه، لكن منظمة الصحة العالمية أكدت أنه لم يتم التوصل لعقار للوقاية أو العلاج منه حتى هذه اللحظة.
جميعنا سمع بأن الحيوانات الأليفة هي السبب في انتشار المرض، ولكن منظمة الصحة العالمية نفت هذه الأنباء لعدم وجود دليل على ذلك.
جميعنا سمع بأن الحيوانات الأليفة هي السبب في انتشار المرض، ولكن منظمة الصحة العالمية نفت هذه الأنباء لعدم وجود دليل على ذلك.
أظهرت مئات فيديوهات سقوط الأشخاص على الأرض مغشيًا عليهم بسبب الكورونا، لكن تبين بأنها غير حقيقية بتتبع مكان وتوقيت تصويرها.
أظهرت مئات فيديوهات سقوط الأشخاص على الأرض مغشيًا عليهم بسبب الكورونا، لكن تبين بأنها غير حقيقية بتتبع مكان وتوقيت تصويرها.
نفت منظمة الصحة العالمية قيام مصابيح الأشعة فوق البنفسجية بتعقيم الجلد، محذرة من أنها يمكن أن تسبب تهيج الجلد، إذ إن الإشعاع فوق البنفسجي الطويل الأجل الذي يأتي -أيضا- من الشمس يمكن أن يتلف الحمض النووي في الخلايا، والذي بدوره قد يؤدي إلى السرطان.
نفت منظمة الصحة العالمية قيام مصابيح الأشعة فوق البنفسجية بتعقيم الجلد، محذرة من أنها يمكن أن تسبب تهيج الجلد، إذ إن الإشعاع فوق البنفسجي الطويل الأجل الذي يأتي -أيضا- من الشمس يمكن أن يتلف الحمض النووي في الخلايا، والذي بدوره قد يؤدي إلى السرطان.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن