"آشلي بايدن".. هل تسرق الناشطة وسيدة الأعمال الأضواء من "إيفانكا ترامب"؟

تاريخ النشر: 24 يناير 2021 - 11:38 GMT

حظيت "إيفانكا"، ابنة الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب" باهتمام منقطع النظير في كافة وسائل الإعلام ومواقع التواصل على مستوى العالم في السنوات الأربع التي تولى بها ولادها سدة الرئاسة.

ولفتت "إيفانكا" الأنظار بإطلالاتها وحضورها شبه الدائم مع والدها أو تسويقها لأهم الماركات الى جانب ترؤسها لحملات خيرية معنية بشؤون المرأة في عدة دول حول العالم.

ومع بداية حقبة 4 سنوات جديدة قادمة بدأت اليوم برئاسة "جو بايدن" للولايات المتحدة الأمريكية، هل ستحتل حسناؤه الصغيرة وابنته الوحيدة "آشلي" ذات المكانة وتسحب عدسات الكاميرات والمواقع إليها؟

عرض كشريط
عرض كقائمة

تبلغ آشلي من العمر 39 عامًا، وهي ابنة جو الوحيدة من زواجه الثاني، الذي جاء بعد الحادث المروري الأليم الذي أودى بحياة ابنته "نعومي" (15 شهرًا) وزوجته الأولى "نيليا" في 1972.

نشأت "آشلي" في العقيدة الكاثوليكية وتم تعميدها في سانت جوزيف في برانديواين في جرينفيل، ديلاوير.

تعيش حياة أقل علنية من شقيقيها "هانتر" و"بو" الذي توفي في عام 2015 بعد إصابته بسرطان في الدماغ.

أما على مستوى الحياة العملية فقد عملت "آشلي" كنادلة في محل بيتزا في مطلع حياتها، على عكس "إيفانكا" التي ظهرت في 2003 في وثائقي "بورن ريتش" الذي يحكي عن الأطفال الذين ولدوا في أكثر العائلات ثراء في العالم.

حاصلة على شهادة علم الأنثروبولوجي الثقافية من جامعة تولين في نيو أورليانز، قبل أن تحصل على شهادة الماجستير في الخدمات الاجتماعية من جامعة بينسلفانيا.

كما عملت في مجال "دعم السجينات المسنات" و"ضحايا الأسلحة" و"رعاية الأحداث" كأخصائية دعم سريري، وصنفتها صحيفة "ديلي ديلاوير" بأنها "واحدة من الـ40 شخصية الجديرة بالمتابعة في المجال التطوعي في ديلاوير" عام 2008.

وفي عام 2014، أصبحت "آشلي" المديرة التنفيذية لمركز العدالة في ولاية ديلاوير، والذي ركز أعماله على تحقيق العدالة الجنائية.

وهي ناشطة في مجال العدالة الاجتماعية، إذ أنشأت شركة "لايفليهوود" لتجارة الملابس المصنعة في الولايات المتحدة، بهدف التبرع بعائدات المبيعات لمنظمات المجتمع في وديلاوير.

لكن صفحة "آشلي"، لم تكن أيضًا ناصعة البياض، كما تذكر "ديلي ميرور"، حيث قُبض عليها عام 1999 بتهمة حيازة الماريغوانا، كما تصادمت مع الشرطة عام 2000.

تزوجت "آشلي" الطبيب التجميلي هاورد كراين، في 2012، الذي يعمل في مستشفى جامعة توماس جيفرسون في فيلاديلفيا.

تبلغ آشلي من العمر 39 عامًا، وهي ابنة جو الوحيدة من زواجه الثاني، الذي جاء بعد الحادث المروري الأليم الذي أودى بحياة ابنته "نعومي" (15 شهرًا) وزوجته الأولى "نيليا" في 1972.
نشأت "آشلي" في العقيدة الكاثوليكية وتم تعميدها في سانت جوزيف في برانديواين في جرينفيل، ديلاوير.
تعيش حياة أقل علنية من شقيقيها "هانتر" و"بو" الذي توفي في عام 2015 بعد إصابته بسرطان في الدماغ.
أما على مستوى الحياة العملية فقد عملت "آشلي" كنادلة في محل بيتزا في مطلع حياتها، على عكس "إيفانكا" التي ظهرت في 2003 في وثائقي "بورن ريتش" الذي يحكي عن الأطفال الذين ولدوا في أكثر العائلات ثراء في العالم.أما على مستوى الحياة العملية فقد عملت "آشلي" كنادلة في محل بيتزا في مطلع حياتها، على عكس "إيفانكا" التي ظهرت في 2003 في وثائقي "بورن ريتش" الذي يحكي عن الأطفال الذين ولدوا في أكثر العائلات ثراء في العالم.
حاصلة على شهادة علم الأنثروبولوجي الثقافية من جامعة تولين في نيو أورليانز، قبل أن تحصل على شهادة الماجستير في الخدمات الاجتماعية من جامعة بينسلفانيا.
كما عملت في مجال "دعم السجينات المسنات" و"ضحايا الأسلحة" و"رعاية الأحداث" كأخصائية دعم سريري، وصنفتها صحيفة "ديلي ديلاوير" بأنها "واحدة من الـ40 شخصية الجديرة بالمتابعة في المجال التطوعي في ديلاوير" عام 2008.
وفي عام 2014، أصبحت "آشلي" المديرة التنفيذية لمركز العدالة في ولاية ديلاوير، والذي ركز أعماله على تحقيق العدالة الجنائية.
وهي ناشطة في مجال العدالة الاجتماعية، إذ أنشأت شركة "لايفليهوود" لتجارة الملابس المصنعة في الولايات المتحدة، بهدف التبرع بعائدات المبيعات لمنظمات المجتمع في وديلاوير.
لكن صفحة "آشلي"، لم تكن أيضًا ناصعة البياض، كما تذكر "ديلي ميرور"، حيث قُبض عليها عام 1999 بتهمة حيازة الماريغوانا، كما تصادمت مع الشرطة عام 2000.
تزوجت "آشلي" الطبيب التجميلي هاورد كراين، في 2012، الذي يعمل في مستشفى جامعة توماس جيفرسون في فيلاديلفيا.
تبلغ آشلي من العمر 39 عامًا، وهي ابنة جو الوحيدة من زواجه الثاني، الذي جاء بعد الحادث المروري الأليم الذي أودى بحياة ابنته "نعومي" (15 شهرًا) وزوجته الأولى "نيليا" في 1972.
تبلغ آشلي من العمر 39 عامًا، وهي ابنة جو الوحيدة من زواجه الثاني، الذي جاء بعد الحادث المروري الأليم الذي أودى بحياة ابنته "نعومي" (15 شهرًا) وزوجته الأولى "نيليا" في 1972.
نشأت "آشلي" في العقيدة الكاثوليكية وتم تعميدها في سانت جوزيف في برانديواين في جرينفيل، ديلاوير.
نشأت "آشلي" في العقيدة الكاثوليكية وتم تعميدها في سانت جوزيف في برانديواين في جرينفيل، ديلاوير.
تعيش حياة أقل علنية من شقيقيها "هانتر" و"بو" الذي توفي في عام 2015 بعد إصابته بسرطان في الدماغ.
تعيش حياة أقل علنية من شقيقيها "هانتر" و"بو" الذي توفي في عام 2015 بعد إصابته بسرطان في الدماغ.
أما على مستوى الحياة العملية فقد عملت "آشلي" كنادلة في محل بيتزا في مطلع حياتها، على عكس "إيفانكا" التي ظهرت في 2003 في وثائقي "بورن ريتش" الذي يحكي عن الأطفال الذين ولدوا في أكثر العائلات ثراء في العالم.أما على مستوى الحياة العملية فقد عملت "آشلي" كنادلة في محل بيتزا في مطلع حياتها، على عكس "إيفانكا" التي ظهرت في 2003 في وثائقي "بورن ريتش" الذي يحكي عن الأطفال الذين ولدوا في أكثر العائلات ثراء في العالم.
أما على مستوى الحياة العملية فقد عملت "آشلي" كنادلة في محل بيتزا في مطلع حياتها، على عكس "إيفانكا" التي ظهرت في 2003 في وثائقي "بورن ريتش" الذي يحكي عن الأطفال الذين ولدوا في أكثر العائلات ثراء في العالم.
حاصلة على شهادة علم الأنثروبولوجي الثقافية من جامعة تولين في نيو أورليانز، قبل أن تحصل على شهادة الماجستير في الخدمات الاجتماعية من جامعة بينسلفانيا.
حاصلة على شهادة علم الأنثروبولوجي الثقافية من جامعة تولين في نيو أورليانز، قبل أن تحصل على شهادة الماجستير في الخدمات الاجتماعية من جامعة بينسلفانيا.
كما عملت في مجال "دعم السجينات المسنات" و"ضحايا الأسلحة" و"رعاية الأحداث" كأخصائية دعم سريري، وصنفتها صحيفة "ديلي ديلاوير" بأنها "واحدة من الـ40 شخصية الجديرة بالمتابعة في المجال التطوعي في ديلاوير" عام 2008.
كما عملت في مجال "دعم السجينات المسنات" و"ضحايا الأسلحة" و"رعاية الأحداث" كأخصائية دعم سريري، وصنفتها صحيفة "ديلي ديلاوير" بأنها "واحدة من الـ40 شخصية الجديرة بالمتابعة في المجال التطوعي في ديلاوير" عام 2008.
وفي عام 2014، أصبحت "آشلي" المديرة التنفيذية لمركز العدالة في ولاية ديلاوير، والذي ركز أعماله على تحقيق العدالة الجنائية.
وفي عام 2014، أصبحت "آشلي" المديرة التنفيذية لمركز العدالة في ولاية ديلاوير، والذي ركز أعماله على تحقيق العدالة الجنائية.
وهي ناشطة في مجال العدالة الاجتماعية، إذ أنشأت شركة "لايفليهوود" لتجارة الملابس المصنعة في الولايات المتحدة، بهدف التبرع بعائدات المبيعات لمنظمات المجتمع في وديلاوير.
وهي ناشطة في مجال العدالة الاجتماعية، إذ أنشأت شركة "لايفليهوود" لتجارة الملابس المصنعة في الولايات المتحدة، بهدف التبرع بعائدات المبيعات لمنظمات المجتمع في وديلاوير.
لكن صفحة "آشلي"، لم تكن أيضًا ناصعة البياض، كما تذكر "ديلي ميرور"، حيث قُبض عليها عام 1999 بتهمة حيازة الماريغوانا، كما تصادمت مع الشرطة عام 2000.
لكن صفحة "آشلي"، لم تكن أيضًا ناصعة البياض، كما تذكر "ديلي ميرور"، حيث قُبض عليها عام 1999 بتهمة حيازة الماريغوانا، كما تصادمت مع الشرطة عام 2000.
تزوجت "آشلي" الطبيب التجميلي هاورد كراين، في 2012، الذي يعمل في مستشفى جامعة توماس جيفرسون في فيلاديلفيا.
تزوجت "آشلي" الطبيب التجميلي هاورد كراين، في 2012، الذي يعمل في مستشفى جامعة توماس جيفرسون في فيلاديلفيا.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن