في منزل أنثى السنجاب تقترب من المليار.. من كاتبة الأغنية التي تحقق أرباحًا بالملايين؟

تاريخ النشر: 25 أبريل 2024 - 12:10 GMT
في منزل أنثى السنجاب

حققت أغنية الأطفال الشهيرة "في منزل أنثى السنجاب" شهرة واسعة جدًا وأرقامًا قياسية، حيث باتت واحدة من اهم اغاني الأطفال في السنوات القليلة الماضية.

وتصدرت الأغنية حديث الجمهور العربي من كافة أنحاء العالم، ووصلت المشاهدات على الفيديو إلى ما يقارب الـ 700 مليون مشاهدة، ومن المتوقع ان تصل إلى المليار في الفترة المقبلة.

من هي كاتبة اغنية في منزل أنثى السنجاب؟

كشف الإعلامي المصري رمضان من خلال برنامجه "مع خيري" هوية كاتبة اغنية الأطفال الشهيرة "في منزل أنثى السنجاب"، وقال إن كاتبة الأغنية اسمها مريم الكرمي ويغنيها يقين وعبدالحق، ألحان وتوزيع علي أبو اسلام وكورال اشراق وملك.

ومريم الكرمي من محافظة أسوان، وتكتب اغاني للأطفال من ما يقارب الـ 5 سنوات، ربة منزل، أم وجدة، وأول ديوان كتبته للأطفال حمل اسم "يوم نام الديك".

كم تحقق أغنية في منزل أنثى السنجاب أرباحًا شهرية؟

وبحسب الإعلامي المصري خيري رمضان إن  الأغنية تحقق 70 مليون جنية مصري شهريًا، أي ما يقارب المليون ونصف دولار شهري.

كلمات أغنية في منزل أنثى السنجاب؟

في منزل انثى السنجاب دق دق الباب
في منزل انثى السنجاب دق دق الباب
دق دق دقكمن بالباب
انا تيته يا اولاد ومعي كعكة عيد ميلاد افتحو يا احلى احفاد
صوتك خشن انت الثعلب اذهب أذهب يا كذاب
ما دامت ماما بالخارج لن ندخل أبدا اغراب

في منزل انثى السنجاب دق دق الباب
في منزل انثى السنجاب دق دق الباب
دق دق دقزمن بالباب
انا جدو ومعي هدايا حلوى رائعه للغايه أنتم في امن وحماية
صوتك خشن انت الثعلب اذهب أذهب يا كذاب
ما دامت ماما بالخارج لن ندخل أبدا اغراب


في منزل انثى السنجاب دق دق الباب
في منزل انثى السنجاب دق دق الباب
دق دق دق من بالباب
انا بياع الالعاب هي مجاناً يا اصحاب افتحوا لي هذا الباب
صوتك خشن انت الثعلب اذهب أذهب يا كذاب
ما دامت ماما بالخارج لن ندخل أبدا اغراب


في منزل انثى السنجاب دق دق الباب
في منزل انثى السنجاب دق دق الباب
دق دق دق من بالباب
انا عمو جئت لكي نخرج نقضي وقتاً
ممتع مبهج ونشاهد في السيرك مهرج

يا عمو ما احلى اللعب هل تسمح نصطحب الكلب
هااو هااو هااو هااو هااو هااو

لا لا لا ما هذا الرعب لا .. لا تفتحو لي الباب
ها ها ها .. يا كذاب انت الثعلب هيا اذهب
ما دامت ماما بالخارج لا لن نفتح هذا الباب