أكدت النجمة جنيفر لوبيز أنها مرت بظروف شديدة الصعوبة بعد انفصالها عن مارك أنطوني عام 2011 وأشارت إلى أنها شعرت أن عالمها يتهاوى وأن الحياة لا تستحق أن تحياها. وأوضحت أنها تدين بالفضل لصديقها مصمم الرقص كاسبر سمارت فلولا وجوده بجانبها ودعمه إياها لم تكن لتستطيع الشفاء من تلك النكبة.
ومع ذلك فالمغنية تدرك أن هذه العلاقة مهددة بسبب الفارق في العمر بينهما، وتؤكد أن هذا الفارق لا يمكن تجاهله. وتؤكد أنها غير نادمة على القرارات التي تأخذها في حياتها لكن هذا لا يمنعها من الإعتراف بأن الكثير من الأمور تحدث لها في حياتها نتيجة القرارات التي تتخذها، وأنها تنوي أن تكون أكثر حذراً في المرحلة المقبلة.
