بعد معاناة استمرت 15 عامًا.. السعودية تنعى "القتيل الحي" نايف الحربي

تاريخ النشر: 22 يونيو 2020 - 11:08 GMT
تعبيرية
تعبيرية

لقي نايف الحربي، المعروف بـ"القتيل الحي"، حتفه بعد معاناة بدأت منذ عام 2005 حين نشب حريق في منزله الواقع في سميراء جنوب شرق حائل تسببت باحتراق 70% من جسده.

بدأت قصة نايف قبل 15 عامًا حين أصيب جسده بحروق من مدفأة نشبت فيها النار بإحدى غرف منزله وهو نائم، مما أدى إلى احتراق 70% من جسمه، وفقد بسبب هذه الحروق أعضاء من جسمه كاليد وبعض الأطراف، وتشوهات كبيرة بالفم والوجه والرقبة، وأجزاء متفرقة وكثيرة من جسمه أعاقت حركته ومنعته من ممارسة حياته بشكل طبيعي.

وفي عام 2011، أمر الأمير نايف بن عبدالعزيز -رحمه الله- بنقل نايف إلى مركز المريض الدولي بمستشفى ماساسوتش العام بالولايات المتحدة الأمريكية؛ إذ تلقى العلاج هناك حتى تحسنت حالته.

وفي عام 2017، وجّه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بعلاج نايف وزراعة يد ووجه وجلد للجسم في أحد المراكز المتخصصة في الولايات المتحدة الأمريكية.

لمزيد من اختيار المحرر:

"حلقة النار" تتلألأ في السماء.. كل ما تريد معرفته عن كسوف الشمس؟

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن