في أعقاب اغتيال إسماعيل هنية في طهران، انطلقت ردود فعل دولية سريعة ومكثفة من قادة العالم، معبرة عن صدمة واستنكار لهذه العملية التي زادت من تعقيد الأوضاع في الشرق الأوسط.
من العواصم العربية إلى القوى العالمية الكبرى، توالت التصريحات التي حملت في طياتها مواقف سياسية متباينة، لكن جميعها أكدت على خطورة هذه الحادثة وتداعياتها المحتملة على الساحة الإقليمية والدولية.
وبينما دعا البعض إلى ضبط النفس والحوار، أبدى آخرون قلقهم من تصاعد العنف وتبعاته على استقرار المنطقة.
• الخارجية الصينية: نعارض وندين بشدة عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية.
• رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي: ندين اغتيال هنية ونرى في هذا العمل خطرا جدياً بتوسع دائرة القلق العالمي والخطر في المنطقة.
• الخارجية القطرية: دولة قطر تدين بأشد العبارات اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية. اغتيال هنية جريمة شنيعة وتصعيد خطير وانتهاك سافر للقانون الدولي والإنساني. اغتيال هنية واستهداف إسرائيل للمدنيين بغزة سيؤديان لانزلاق المنطقة للعنف وتقويض فرص السلام.
• نائب وزير الخارجية الروسي: مقتل هنية اغتيال سياسي غير مقبول ويهدد بمزيد من التصعيد في المنطقة
• وزارة الخارجية التركية: تبين مرة أخرى أن حكومة نتنياهو ليس لديها نية لتحقيق السلام
• الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان: ستجعل طهران المحتلين الإرهابيين يندمون على فعلتهم الجبانة، وإيران ستدافع عن كرامتها وسلامة أراضيها
• الرئيس الفلسطيني محمود عباس: عمل جبان وتطور خطير
• البيت الأبيض: على علم بالتقارير عن اغتيال هنية في طهران.
• حركة طالبان: استشهاد هنية خسارة كبيرة للأمة واستمرار جرائم النظام الصهيوني سيجعل المنطقة أكثر اضطرابًا.
• الرئيس التركي رجب طيب أوردوغان: أدين بشدة عملية الاغتيال الغادرة.
• الخارجية الأردنية: اغتيال إسرائيل لهنية خرق للقوانين الدولية وجريمة تصعيدية ستدفع إلى مزيد من التوتر والفوضى بالمنطقة.
• الحكومة الأفغانية: استشهاد هنية خسارة كبيرة للأمة الإسلامية واغتياله جريمة
