أقدم طفل سوري يبلغ من العمر 9 أعوام على الانتحار شنقًا على باب مقبرة في ولاية كوغالي التركية بعد تعرضه للتنمر من قبل زملائه في المدرسة.
وكشفت وسائل إعلام تركية أن الطفل السوري، وائل السعود، قد أنهى حياته بسبب العنصرية التي تعرض لها في مدرسته من قبل رفقاء الصف والمدرسين لأنه سوري، وكان يعاني من الإقصاء والرفض الاجتماعي من زملائه في المدرسة، ويوم انتحاره، تلقى توبيخًا قاسيًا من مدرسيه.
#Suriyeli 9 yaşında ki Vail'i el birliği ile katlettiniz.
— Yılmaz Bilgen (@Bilgen1973) October 5, 2019
Irkçı insanlık düşmanları.
Veyl olsun... pic.twitter.com/4km276xr2H
وعبر وسم "Suriyeli" والتي تعني "سوري" عبّر الآلاف من المغردين الأتراك والعرب عن تعاطفهم مع الطفل واستيائهم إزاء ارتفاع حدة خطاب الكراهية تجاه اللاجئين السوريين، فيما دعا آخرون السلطات للتوسع في التحقيق مرجحين إمكانية أن يكون الطفل ضحية جريمة قتل.
#Suriyeli pic.twitter.com/baxR8vfYPu
— Salahi (@AlsalahiAhmad) October 6, 2019
ونشر مغردون صورة الطفل، لكن لم يتسن لموقع البوابة التأكد من صحتها:
لمزيد من اختيار المحرر:
نجمة تنس يابانية تتعرض للتنمر.. "مصابة بحروق شديدة وتحتاج لكريم تفتيح"