علت الأصوات والتحذيرات خلال جسلة لأعضاء مجلس الأمن الدولي من تداعيات أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح جنوبي قطاع غزة.
وأعرب المنسق الأممي الخاص لعملية السلام بالشرق الأوسط تور وينسلاند عن خشيته من حدوث الأسوء إن لم تستأنف المفاوضات بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل.
وحث ينسلاند كافة الأطراف على مضاعفة الجهود والعودة لطاولة المفاوضات فورا وبحسن نية، مجددا التذكير بـدعم واشنطن الكامل للوسطاء الذين عملوا دون كلل لتحقيق هذا الهدف.
واضاف المنسق الأممي أنه إذا لم تُستأنف المفاوضات فإن الأسوأ سيكون للمدنيين المحاصرين المرعوبين في رفح وللرهائن المحتجزين في ظروف لا يمكن تصورها لمدة 225 يوما".
المصدر: وكالات