أصيب 11 مصليا في مسجد بأوغيلي قرب مدينة واري النفطية، بولاية دلتا جنوب نيجيريا بعد محاولتهم خطف الإمام.
وحتى الساعة، لم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم الذي جاء وسط تحديات أمنية في نيجيريا بينها تمرد جهادي في الشمال الشرقي وعمليات خطف في ولايات وسط البلاد وشمال غربها وتوترات انفصالية في الجنوب.
وفتحت السلطات في نيجيريا تحقيقات للعثور على المشتبه بهم.
وتنشط في نيجيريا عمليات الخطف وهدفها غالبا تحقيق مكاسب مالية، ويقوم على تنفيذها في العادة مجرمون ليس لهم ميول إديولوجي.