صرح الرئيس الكيني مواي كيباكي بأنه سيتم تشديد الإجراءات الأمنية قبل الكريسماس بعد الانفجار الذي وقع هذا الأسبوع وكان يمكن أن يمثل هجوما انتحاريا مدمرا وأسفر عن مقتل شخصين.
وقد انفجرت قنبلة كانت موضوعة في حقيبة بوسط نيروبي خلال تفتيش أمني علي متن حافلة متجهة إلي العاصمة الأوغندية كمبالا مساء أمس الاثنين .
ويعتقد أن الرجل الذي كانت يحمل القنبلة أحد القتيلين . كما أصيب العشرات في الانفجار.
وقال الرئيس الذي أدان الانفجار "إن أمن شعبنا أولوية قصوي فنحن لن ندخر جهدا لضمان تعزيز الإجراءات الأمنية".
وهناك مخاوف من أن الانفجار له علاقة بجماعة الشباب الاسلامية الصومالية علي الرغم من أن الشرطة لم تفصح عن ما إذا كانت تعتقد ذلك.