7 أفلام عربية تنافس في "أوسكار 2021".. من بينها فيلم "الرجل الذي باع ظهره"

تاريخ النشر: 17 ديسمبر 2020 - 01:14 GMT

ينتظر عشاق الفن السابع انطلاق فعاليات جوائز الأوسكار في 10 فبراير من العام القادم والتي تعد الحدث الأبرز والأهم في عالم السينما وصناعة الأفلام.

وككل عام يرشح كل بلد أهم فيلم أنتجته السينما الخاصة به، لينافس على جائزة أفضل أجنبي، وقد رشحت البلاد العربية 7 أفلام.

وهنا نعرض قائمة الأفلام العربية التي رشحت للجائزة هذا العام:

عرض كشريط
عرض كقائمة

الفيلم السوداني (ستموت في العشرين): المستوحى من المجموعة القصصية المعنونة بـ"النوم عند قدمي الجبل" للكاتب ‏ حمور زيادة، وتدور أحداثه حول الشاب (مزمل) المولود في قرية سودانية تنتشر فيها الأفكار الصوفية، وتوصله نبوءة تفيد بأنه سيموت في الـ30، فيعيش أيامه فى خوف وقلق إلى أن يظهر في حياته "سليمان" ويساعده في الخروج من هذا الكابوس.

الفيلم الأردني (200 متر): والذي تدور أحداثه حول الزوجين "مصطفى" و"سلوى" اللذين يعيشان في قريتين فلسطينيتين تبعدان عن بعضهما 200 متر فقط، لكن بينهما الجدار الفاصل، فتتعرض حياتهما الزوجية لظروف معيشية صعبة وعقبات.

الفيلم التونسي (الرجل الذي باع ظهره) وتدور أحداثه حول "سام علي" الذي لم يولد في الجهة المناسبة من العالم؛ فهو شاب سوري اضطر بعد تعرّضه للتوقيف اعتباطيًا إلى الهرب من بلده سوريا الغارقة في الحرب تاركًا وراءه الفتاة التي يحبها ليلجأ إلى لبنان.

الفيلم الفلسطيني (غزة مونامور): تدور أحداثه حول قصة صياد يدعى "عيسى" يبلغ من العمر 60 عامًا يقع في حب خياطة في السوق وأرملة تدعى "سهام" ويخفي هيامه بها، وفي رحلة صيده يعلق بشباكه تمثال أثري لـ"أبولو" فيقوم بإخفائه في بيته، لتبدأ المشاكل حين تكتشف الحكومة وجود هذا التمثال معه.

الفيلم الجزائري (هليوبليس) وتدور أحداثه على حقبة الأربعينات من القرن العشرين في بلدة هليوبوليس بولاية قالمة بشمال شرق الجزائر وما تعرضت له هذه البلدة على يد الاستعمار الفرنسي.

الفيلم المصري (لما بنتولد) تدور أحداثه حول ثلاث قصص لثلاث شخصيات مختلفة تواجه تحديات خاصة بسبب القيود التي فرضت عليهم، لكن تتشابك قصصهم من خلال أغاني المطرب "أمير عيد" وهو صاحب قصة من القصص الثلاثة فالسيناريو.

الفيلم اللبناني (مفاتيح مكسورة): تدور أحداثه حول "كريم" الشاب الذي يعيش في مكان ما في الأراضي العراقية والسورية، التي احتلها مقاتلو داعش الإرهابي، ويحلم بالهروب إلى أوروبا ليصبح موسيقيًا وسط مجتمع بدأ يمنع الموسيقى مع تغلغل التطرف فيه.

الفيلم السوداني (ستموت في العشرين): المستوحى من المجموعة القصصية المعنونة بـ"النوم عند قدمي الجبل" للكاتب ‏ حمور زيادة، وتدور أحداثه حول الشاب (مزمل) المولود في قرية سودانية تنتشر فيها الأفكار الصوفية، وتوصله نبوءة تفيد بأنه سيموت في الـ30، فيعيش أيامه فى خوف وقلق إلى أن يظهر في حياته "سليمان" ويساعده في الخروج من هذا الكابوس.
الفيلم الأردني (200 متر): والذي تدور أحداثه حول الزوجين "مصطفى" و"سلوى" اللذين يعيشان في قريتين فلسطينيتين تبعدان عن بعضهما 200 متر فقط، لكن بينهما الجدار الفاصل، فتتعرض حياتهما الزوجية لظروف معيشية صعبة وعقبات.
الفيلم التونسي (الرجل الذي باع ظهره) وتدور أحداثه حول "سام علي" الذي لم يولد في الجهة المناسبة من العالم؛ فهو شاب سوري اضطر بعد تعرّضه للتوقيف اعتباطيًا إلى الهرب من بلده سوريا الغارقة في الحرب تاركًا وراءه الفتاة التي يحبها ليلجأ إلى لبنان.
الفيلم الفلسطيني (غزة مونامور): تدور أحداثه حول قصة صياد يدعى "عيسى" يبلغ من العمر 60 عامًا يقع في حب خياطة في السوق وأرملة تدعى "سهام" ويخفي هيامه بها، وفي رحلة صيده يعلق بشباكه تمثال أثري لـ"أبولو" فيقوم بإخفائه في بيته، لتبدأ المشاكل حين تكتشف الحكومة وجود هذا التمثال معه.
الفيلم الجزائري (هليوبليس) وتدور أحداثه على حقبة الأربعينات من القرن العشرين في بلدة هليوبوليس بولاية قالمة بشمال شرق الجزائر وما تعرضت له هذه البلدة على يد الاستعمار الفرنسي.
الفيلم المصري (لما بنتولد) تدور أحداثه حول ثلاث قصص لثلاث شخصيات مختلفة تواجه تحديات خاصة بسبب القيود التي فرضت عليهم، لكن تتشابك قصصهم من خلال أغاني المطرب "أمير عيد" وهو صاحب قصة من القصص الثلاثة فالسيناريو.
الفيلم اللبناني (مفاتيح مكسورة): تدور أحداثه حول "كريم" الشاب الذي يعيش في مكان ما في الأراضي العراقية والسورية، التي احتلها مقاتلو داعش الإرهابي، ويحلم بالهروب إلى أوروبا ليصبح موسيقيًا وسط مجتمع بدأ يمنع الموسيقى مع تغلغل التطرف فيه.
الفيلم السوداني (ستموت في العشرين): المستوحى من المجموعة القصصية المعنونة بـ"النوم عند قدمي الجبل" للكاتب ‏ حمور زيادة، وتدور أحداثه حول الشاب (مزمل) المولود في قرية سودانية تنتشر فيها الأفكار الصوفية، وتوصله نبوءة تفيد بأنه سيموت في الـ30، فيعيش أيامه فى خوف وقلق إلى أن يظهر في حياته "سليمان" ويساعده في الخروج من هذا الكابوس.
الفيلم السوداني (ستموت في العشرين): المستوحى من المجموعة القصصية المعنونة بـ"النوم عند قدمي الجبل" للكاتب ‏ حمور زيادة، وتدور أحداثه حول الشاب (مزمل) المولود في قرية سودانية تنتشر فيها الأفكار الصوفية، وتوصله نبوءة تفيد بأنه سيموت في الـ30، فيعيش أيامه فى خوف وقلق إلى أن يظهر في حياته "سليمان" ويساعده في الخروج من هذا الكابوس.
الفيلم الأردني (200 متر): والذي تدور أحداثه حول الزوجين "مصطفى" و"سلوى" اللذين يعيشان في قريتين فلسطينيتين تبعدان عن بعضهما 200 متر فقط، لكن بينهما الجدار الفاصل، فتتعرض حياتهما الزوجية لظروف معيشية صعبة وعقبات.
الفيلم الأردني (200 متر): والذي تدور أحداثه حول الزوجين "مصطفى" و"سلوى" اللذين يعيشان في قريتين فلسطينيتين تبعدان عن بعضهما 200 متر فقط، لكن بينهما الجدار الفاصل، فتتعرض حياتهما الزوجية لظروف معيشية صعبة وعقبات.
الفيلم التونسي (الرجل الذي باع ظهره) وتدور أحداثه حول "سام علي" الذي لم يولد في الجهة المناسبة من العالم؛ فهو شاب سوري اضطر بعد تعرّضه للتوقيف اعتباطيًا إلى الهرب من بلده سوريا الغارقة في الحرب تاركًا وراءه الفتاة التي يحبها ليلجأ إلى لبنان.
الفيلم التونسي (الرجل الذي باع ظهره) وتدور أحداثه حول "سام علي" الذي لم يولد في الجهة المناسبة من العالم؛ فهو شاب سوري اضطر بعد تعرّضه للتوقيف اعتباطيًا إلى الهرب من بلده سوريا الغارقة في الحرب تاركًا وراءه الفتاة التي يحبها ليلجأ إلى لبنان.
الفيلم الفلسطيني (غزة مونامور): تدور أحداثه حول قصة صياد يدعى "عيسى" يبلغ من العمر 60 عامًا يقع في حب خياطة في السوق وأرملة تدعى "سهام" ويخفي هيامه بها، وفي رحلة صيده يعلق بشباكه تمثال أثري لـ"أبولو" فيقوم بإخفائه في بيته، لتبدأ المشاكل حين تكتشف الحكومة وجود هذا التمثال معه.
الفيلم الفلسطيني (غزة مونامور): تدور أحداثه حول قصة صياد يدعى "عيسى" يبلغ من العمر 60 عامًا يقع في حب خياطة في السوق وأرملة تدعى "سهام" ويخفي هيامه بها، وفي رحلة صيده يعلق بشباكه تمثال أثري لـ"أبولو" فيقوم بإخفائه في بيته، لتبدأ المشاكل حين تكتشف الحكومة وجود هذا التمثال معه.
الفيلم الجزائري (هليوبليس) وتدور أحداثه على حقبة الأربعينات من القرن العشرين في بلدة هليوبوليس بولاية قالمة بشمال شرق الجزائر وما تعرضت له هذه البلدة على يد الاستعمار الفرنسي.
الفيلم الجزائري (هليوبليس) وتدور أحداثه على حقبة الأربعينات من القرن العشرين في بلدة هليوبوليس بولاية قالمة بشمال شرق الجزائر وما تعرضت له هذه البلدة على يد الاستعمار الفرنسي.
الفيلم المصري (لما بنتولد) تدور أحداثه حول ثلاث قصص لثلاث شخصيات مختلفة تواجه تحديات خاصة بسبب القيود التي فرضت عليهم، لكن تتشابك قصصهم من خلال أغاني المطرب "أمير عيد" وهو صاحب قصة من القصص الثلاثة فالسيناريو.
الفيلم المصري (لما بنتولد) تدور أحداثه حول ثلاث قصص لثلاث شخصيات مختلفة تواجه تحديات خاصة بسبب القيود التي فرضت عليهم، لكن تتشابك قصصهم من خلال أغاني المطرب "أمير عيد" وهو صاحب قصة من القصص الثلاثة فالسيناريو.
الفيلم اللبناني (مفاتيح مكسورة): تدور أحداثه حول "كريم" الشاب الذي يعيش في مكان ما في الأراضي العراقية والسورية، التي احتلها مقاتلو داعش الإرهابي، ويحلم بالهروب إلى أوروبا ليصبح موسيقيًا وسط مجتمع بدأ يمنع الموسيقى مع تغلغل التطرف فيه.
الفيلم اللبناني (مفاتيح مكسورة): تدور أحداثه حول "كريم" الشاب الذي يعيش في مكان ما في الأراضي العراقية والسورية، التي احتلها مقاتلو داعش الإرهابي، ويحلم بالهروب إلى أوروبا ليصبح موسيقيًا وسط مجتمع بدأ يمنع الموسيقى مع تغلغل التطرف فيه.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن