هكر الرومنسية بعالم الفن.. أسرار حليم الأربعة

تاريخ النشر: 02 أبريل 2017 - 12:38 GMT

اخترق "عبدالحليم حافظ" القلوب، وهكّر الرومنسية في عالم الفن، وبعث رسائل شفافة محملة بالبهجة تارة وبالأحزان تارة اخرى؛ ليخلد ذكراه لزمن غير زمنه ويضمن استمرارية لنجوميته.

عزى النقاد سره بأنه يغني  وكأنه يغني لك وحدك وبإحساس صادق يعمق عما بدواخلنا، ظل طموحًا لتطوير فنه وكان يبحث عن أي جديد في الموسيقى، واقترن ذلك بالخوف والقلق، فحقق بذلك الاستمرارية في النجاح حتى وفاته.

وقد لخص الملحن الراحل كمال الطويل ذلك في مقابلة صحفية نشرت قبل رحيله، بالقول إن "عبد الحليم موهبة جبارة تتكون من أربعة عوامل كلها في مستوى واحد: قوة الإحساس، وصدق الأداء، والذكاء المميز، وفهمه لما يقوله".

محطات حياة حليم وأسراره منذ الولادة حتى الوفاة:

عرض كشريط
عرض كقائمة

اليتيم: توفيت والدته بعد ولادته بأيام، وقبل أن يتم عامه الأول توفي والده ليعيش اليتم في بيت خاله الحاج متولي عماشة

حافظ: اكتشف الإذاعي الكبير حافظ عبد الوهاب في مبنى الإذاعة موهبة العندليب، الذي سمح له باستخدام اسمه "حافظ" بدلًا من شبانة.

صافيني مرة: الأغنية التي رفضها الجمهور رفضًا شنيعًا، من كلمات سمير محجوب، وألحان محمد الموجي في أغسطس عام 1952 لأنها تعتبر نمطًا جديدًا في الغناء، ليعودوا ليبجلوها وتكون سببًا في تصاعد نجومية العندليب.

توثيق أغانيه: قدم عبد الحليم أكثر من 230 أغنية، قام صديق العندليب بجمعها وتوثيقها في كتاب "كراسة الحب والوطنية... السجل الكامل لكل ما غناه العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ" تضمنت غالبية أغنياته.

غنى للقباني: غنى العندليب "قارئة الفنجان" و"رسالة من تحت الماء" للشاعر نزار قباني، والتي لحنها الموسيقار محمد الموجي، وأخبر ابن الموجي الصحافة بأن العندليب حبس والده في فندق ميناهاوس للانتهاء من لحن "قارئة الفنجان" وكان يرسل النقود للعائلة أسبوعيًا ليعوض غيابه.

لا يبخس حق أحد: العندليب كان أول من وضع أجرًا للموسيقيين في البروفة الموسيقية 25 جنيهًا للعازف، لقد كان يعيش لغيره، إضافة إلى أنه كان يضع كل همه في فنه.

تغير من الفرح للحزن: مع تفاقم مرض البلهارسيا لديه بدءًا من عام 1956، نلاحظ أن نبرة التفاؤل بدأت تختفي من أغانيه تدريجيًا، لتحل محلها نبرة الحزن في أغانيه.

ليتغلب على ألمه: كان يحرص حليم على وضع حقن في الوريد، قبل إحياء حفلاته الغنائية، منعًا من أن يتعرّض لنزيف أثناء غنائه، وكان يمنع الصحفيين من مشاهدته بهذا الوضع، منعًا للشائعات وقلق المحيطين عليه.

هاجس النوم: كان العندليب يسهر طوال الليل، وينام مع إشراقة الشمس، كي يشعر بالطمأنينة في حال أصيب بغيبوبة نتيجة المرض، يقوم المتواجدون في منزله بإسعافه فورًا.

الوفاة: توفي يوم الأربعاء في 30 مارس / آذار 1977 في لندن عن عمر يناهز 47 عامًا، والسبب الأساسي في وفاته هو الدم الملوث الذي نقل إليه حاملًا معه التهاب كبد فيروس سي الذي تعذر علاجه مع وجود تليف في الكبد ناتج عن إصابته بداء البلهارسيا منذ الصغر.

سر النعش: صُلي على العندليب في "عمر مكرم" بعدها خرج نعش آخر على أنه حليم ليسير مع الناس، ونعش آخر حقيقي خرج إلى البساتين لدفنه، ذلك السر الذي كشفه ابن شقيقه محمد شبانة، خوفًا من خطف المعجبين للنعش.

اليتيم: توفيت والدته بعد ولادته بأيام، وقبل أن يتم عامه الأول توفي والده ليعيش اليتم في بيت خاله الحاج متولي عماشة
حافظ: اكتشف الإذاعي الكبير حافظ عبد الوهاب في مبنى الإذاعة موهبة العندليب، الذي سمح له باستخدام اسمه "حافظ" بدلًا من شبانة.
صافيني مرة: الأغنية التي رفضها الجمهور رفضًا شنيعًا، من كلمات سمير محجوب، وألحان محمد الموجي في أغسطس عام 1952 لأنها تعتبر نمطًا جديدًا في الغناء، ليعودوا ليبجلوها وتكون سببًا في تصاعد نجومية العندليب.
توثيق أغانيه: قدم عبد الحليم أكثر من 230 أغنية، قام صديق العندليب بجمعها وتوثيقها في كتاب "كراسة الحب والوطنية... السجل الكامل لكل ما غناه العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ" تضمنت غالبية أغنياته.
غنى للقباني: غنى العندليب "قارئة الفنجان" و"رسالة من تحت الماء" للشاعر نزار قباني، والتي لحنها الموسيقار محمد الموجي، وأخبر ابن الموجي الصحافة بأن العندليب حبس والده في فندق ميناهاوس للانتهاء من لحن "قارئة الفنجان" وكان يرسل النقود للعائلة أسبوعيًا ليعوض غيابه.
لا يبخس حق أحد: العندليب كان أول من وضع أجرًا للموسيقيين في البروفة الموسيقية 25 جنيهًا للعازف، لقد كان يعيش لغيره، إضافة إلى أنه كان يضع كل همه في فنه.
تغير من الفرح للحزن: مع تفاقم مرض البلهارسيا لديه بدءًا من عام 1956، نلاحظ أن نبرة التفاؤل بدأت تختفي من أغانيه تدريجيًا، لتحل محلها نبرة الحزن في أغانيه.
ليتغلب على ألمه: كان يحرص حليم على وضع حقن في الوريد، قبل إحياء حفلاته الغنائية، منعًا من أن يتعرّض لنزيف أثناء غنائه، وكان يمنع الصحفيين من مشاهدته بهذا الوضع، منعًا للشائعات وقلق المحيطين عليه.
هاجس النوم: كان العندليب يسهر طوال الليل، وينام مع إشراقة الشمس، كي يشعر بالطمأنينة في حال أصيب بغيبوبة نتيجة المرض، يقوم المتواجدون في منزله بإسعافه فورًا.
الوفاة: توفي يوم الأربعاء في 30 مارس / آذار 1977 في لندن عن عمر يناهز 47 عامًا، والسبب الأساسي في وفاته هو الدم الملوث الذي نقل إليه حاملًا معه التهاب كبد فيروس سي الذي تعذر علاجه مع وجود تليف في الكبد ناتج عن إصابته بداء البلهارسيا منذ الصغر.
سر النعش: صُلي على العندليب في "عمر مكرم" بعدها خرج نعش آخر على أنه حليم ليسير مع الناس، ونعش آخر حقيقي خرج إلى البساتين لدفنه، ذلك السر الذي كشفه ابن شقيقه محمد شبانة، خوفًا من خطف المعجبين للنعش.
اليتيم: توفيت والدته بعد ولادته بأيام، وقبل أن يتم عامه الأول توفي والده ليعيش اليتم في بيت خاله الحاج متولي عماشة
اليتيم: توفيت والدته بعد ولادته بأيام، وقبل أن يتم عامه الأول توفي والده ليعيش اليتم في بيت خاله الحاج متولي عماشة
حافظ: اكتشف الإذاعي الكبير حافظ عبد الوهاب في مبنى الإذاعة موهبة العندليب، الذي سمح له باستخدام اسمه "حافظ" بدلًا من شبانة.
حافظ: اكتشف الإذاعي الكبير حافظ عبد الوهاب في مبنى الإذاعة موهبة العندليب، الذي سمح له باستخدام اسمه "حافظ" بدلًا من شبانة.
صافيني مرة: الأغنية التي رفضها الجمهور رفضًا شنيعًا، من كلمات سمير محجوب، وألحان محمد الموجي في أغسطس عام 1952 لأنها تعتبر نمطًا جديدًا في الغناء، ليعودوا ليبجلوها وتكون سببًا في تصاعد نجومية العندليب.
صافيني مرة: الأغنية التي رفضها الجمهور رفضًا شنيعًا، من كلمات سمير محجوب، وألحان محمد الموجي في أغسطس عام 1952 لأنها تعتبر نمطًا جديدًا في الغناء، ليعودوا ليبجلوها وتكون سببًا في تصاعد نجومية العندليب.
توثيق أغانيه: قدم عبد الحليم أكثر من 230 أغنية، قام صديق العندليب بجمعها وتوثيقها في كتاب "كراسة الحب والوطنية... السجل الكامل لكل ما غناه العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ" تضمنت غالبية أغنياته.
توثيق أغانيه: قدم عبد الحليم أكثر من 230 أغنية، قام صديق العندليب بجمعها وتوثيقها في كتاب "كراسة الحب والوطنية... السجل الكامل لكل ما غناه العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ" تضمنت غالبية أغنياته.
غنى للقباني: غنى العندليب "قارئة الفنجان" و"رسالة من تحت الماء" للشاعر نزار قباني، والتي لحنها الموسيقار محمد الموجي، وأخبر ابن الموجي الصحافة بأن العندليب حبس والده في فندق ميناهاوس للانتهاء من لحن "قارئة الفنجان" وكان يرسل النقود للعائلة أسبوعيًا ليعوض غيابه.
غنى للقباني: غنى العندليب "قارئة الفنجان" و"رسالة من تحت الماء" للشاعر نزار قباني، والتي لحنها الموسيقار محمد الموجي، وأخبر ابن الموجي الصحافة بأن العندليب حبس والده في فندق ميناهاوس للانتهاء من لحن "قارئة الفنجان" وكان يرسل النقود للعائلة أسبوعيًا ليعوض غيابه.
لا يبخس حق أحد: العندليب كان أول من وضع أجرًا للموسيقيين في البروفة الموسيقية 25 جنيهًا للعازف، لقد كان يعيش لغيره، إضافة إلى أنه كان يضع كل همه في فنه.
لا يبخس حق أحد: العندليب كان أول من وضع أجرًا للموسيقيين في البروفة الموسيقية 25 جنيهًا للعازف، لقد كان يعيش لغيره، إضافة إلى أنه كان يضع كل همه في فنه.
تغير من الفرح للحزن: مع تفاقم مرض البلهارسيا لديه بدءًا من عام 1956، نلاحظ أن نبرة التفاؤل بدأت تختفي من أغانيه تدريجيًا، لتحل محلها نبرة الحزن في أغانيه.
تغير من الفرح للحزن: مع تفاقم مرض البلهارسيا لديه بدءًا من عام 1956، نلاحظ أن نبرة التفاؤل بدأت تختفي من أغانيه تدريجيًا، لتحل محلها نبرة الحزن في أغانيه.
ليتغلب على ألمه: كان يحرص حليم على وضع حقن في الوريد، قبل إحياء حفلاته الغنائية، منعًا من أن يتعرّض لنزيف أثناء غنائه، وكان يمنع الصحفيين من مشاهدته بهذا الوضع، منعًا للشائعات وقلق المحيطين عليه.
ليتغلب على ألمه: كان يحرص حليم على وضع حقن في الوريد، قبل إحياء حفلاته الغنائية، منعًا من أن يتعرّض لنزيف أثناء غنائه، وكان يمنع الصحفيين من مشاهدته بهذا الوضع، منعًا للشائعات وقلق المحيطين عليه.
هاجس النوم: كان العندليب يسهر طوال الليل، وينام مع إشراقة الشمس، كي يشعر بالطمأنينة في حال أصيب بغيبوبة نتيجة المرض، يقوم المتواجدون في منزله بإسعافه فورًا.
هاجس النوم: كان العندليب يسهر طوال الليل، وينام مع إشراقة الشمس، كي يشعر بالطمأنينة في حال أصيب بغيبوبة نتيجة المرض، يقوم المتواجدون في منزله بإسعافه فورًا.
الوفاة: توفي يوم الأربعاء في 30 مارس / آذار 1977 في لندن عن عمر يناهز 47 عامًا، والسبب الأساسي في وفاته هو الدم الملوث الذي نقل إليه حاملًا معه التهاب كبد فيروس سي الذي تعذر علاجه مع وجود تليف في الكبد ناتج عن إصابته بداء البلهارسيا منذ الصغر.
الوفاة: توفي يوم الأربعاء في 30 مارس / آذار 1977 في لندن عن عمر يناهز 47 عامًا، والسبب الأساسي في وفاته هو الدم الملوث الذي نقل إليه حاملًا معه التهاب كبد فيروس سي الذي تعذر علاجه مع وجود تليف في الكبد ناتج عن إصابته بداء البلهارسيا منذ الصغر.
سر النعش: صُلي على العندليب في "عمر مكرم" بعدها خرج نعش آخر على أنه حليم ليسير مع الناس، ونعش آخر حقيقي خرج إلى البساتين لدفنه، ذلك السر الذي كشفه ابن شقيقه محمد شبانة، خوفًا من خطف المعجبين للنعش.
سر النعش: صُلي على العندليب في "عمر مكرم" بعدها خرج نعش آخر على أنه حليم ليسير مع الناس، ونعش آخر حقيقي خرج إلى البساتين لدفنه، ذلك السر الذي كشفه ابن شقيقه محمد شبانة، خوفًا من خطف المعجبين للنعش.