وضع المسلمون وبالتحديد الخليفة عمر بن الخطاب، التقويم الهجري، بداية من هجرة النبي محمد من مكة إلى المدينة، ليكون تقويمًا للمسلمين، لكن هذا التقويم كان على أساس الشهور العربية القديمة أو الشهور القمرية.
وحمل اسم كل شهر من الشهور القمرية، اسمًا يعبر عن حالة معينة عبر عنها العرب من خلال اسم الشهر، كانت السبب في تسمية الشهور القمرية أو الهجرية كما بشكلها الحالي.
تعرف على أسماء الأشهر الهجرية في الجاهلية نقلًا عن كتاب "الزاهر في معاني كلمات الناس" للمؤلف أبو بكر بن القاسم الأنباري: