خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ.. علامات ليلة القدر وأفضالها وروائع الدعاء فيها

تاريخ النشر: 02 مايو 2021 - 05:37 GMT

يجتهد المسلمون بكل بقاع الأرض في نيل الثواب الكبير الذي وعد الله تعالى به عباده خلال شهر رمضان، ومع دخول العشر الأواخر من هذا الشهر المبارك تتشوَّق أنفسهم إلى إصابة ليلة القدر والفوز بأجرها الذي هو خير من ألف شهر.

وقال الله سبحانه وتعالي: إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ۝ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ۝ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ ۝ تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ ۝ سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ۝ [القدر:1-5]

وجمعنا لكم في هذا التقرير علامات ليلة القدر وأفضالها وروائع الدعاء فيها:

عرض كشريط
عرض كقائمة

تسميتها: سميت بليلة القدر بمعنى "القدر والشرف"، تُكتب فيها المقادير، وهي الليلة التي أنزل الله بها القرآن على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد ﷺ.

فضلها: أخبرنا الله تعالى في اللوح المحفوظ أن "ليلة القدر خير من ألف شهر"، ومن أدركها فهو ذو حظ عظيم، فكم من سعيد في هذه الدنيا قد نال سعادته بفضل دعائه في هذه الليلة المباركة، التي تعد أفضل الليالي.

تحري ليلة القدر: ندب النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى أن تتحرى ليلة القدر في شهر رمضان كله، وفي العشر الأواخر منه خاصة، وفي أوتارها على أخص الخصوص، ومعنى تحريها: الحرص على إدراكها بعمل الخير والطاعة حتى يكتب للمرء ذلكم الأجر العظيم المعد لقائميها.

علاماتها (العلامة الأولى): تطلع الشمس صبيحتها لا شعاع لها، فقد قال رسول الله ﷺ (صبيحة ليلة القدر تطلع الشمس لا شعاع لها كأنها طست حتى ترتفع) رواه مسلم.

العلامة الثانية: يطلع القمر فيها مثل (شق جفنة) أي "نصف قصعة"، وقد ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنه قال: تذاكرنا ليلة القدر عند رسول الله ﷺ فقال (أيكم يذكر حين طلع القمر وهو مثل شق جفنة) رواه مسلم.

العلامة الثالثة: ليلة معتدلة "لا هي حارة ولا باردة"، فقد قال فيها الرسول ﷺ (ليلة طلقة لا حارة ولا باردة تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة) رواه ابن خزيمة وصححه الألباني.

العلامة الرابعة: ليلة قوية الإضاءة ولا يُرمى فيها بنجم، أي: لا ترى فيها الشهب التي ترسل على الشياطين، وقد ثبت عند الطبراني بسند حسن، أن النبي ﷺ قال (إنها ليلة بلجة -أي: منيرة- مضيئة، لا حارة ولا باردة، لا يرمى فيها بنجم).

دعاء ليلة القدر: سألت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها فقالت: يا رسول الله "إن وافقت ليلة القدر فما أقول فيها"، قال: قولي “اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني”.

وعلّم الرسول ﷺ السيدة عائشة كيفية الدعاء، فقال لها: يا عائشة عليك بالجوامع والكوامل، قولي “اللهم إني أسألك من الخير كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم”.

وتابع ﷺ: اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، اللهم إني أسألك مما سألك منه محمد صلى الله عليه وسلم، وأعوذ بك مما استعاذ منه محمد صلى الله عليه وسلم، اللهم ما قضيت لي من قضاء فاجعل عاقبته لي رشدًا.

تسميتها: سميت بليلة القدر بمعنى "القدر والشرف"، تُكتب فيها المقادير، وهي الليلة التي أنزل الله بها القرآن على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد ﷺ.
فضلها: أخبرنا الله تعالى في اللوح المحفوظ أن "ليلة القدر خير من ألف شهر"، ومن أدركها فهو ذو حظ عظيم، فكم من سعيد في هذه الدنيا قد نال سعادته بفضل دعائه في هذه الليلة المباركة، التي تعد أفضل الليالي.
تحري ليلة القدر: ندب النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى أن تتحرى ليلة القدر في شهر رمضان  كله، وفي العشر الأواخر منه خاصة، وفي أوتارها على أخص الخصوص، ومعنى تحريها: الحرص على إدراكها بعمل الخير والطاعة حتى يكتب للمرء ذلكم الأجر العظيم المعد لقائميها.
علاماتها (العلامة الأولى): تطلع الشمس صبيحتها لا شعاع لها، فقد قال رسول الله ﷺ (صبيحة ليلة القدر تطلع الشمس لا شعاع لها كأنها طست حتى ترتفع) رواه مسلم.
العلامة الثانية: يطلع القمر فيها مثل (شق جفنة) أي "نصف قصعة"، وقد ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنه قال: تذاكرنا ليلة القدر عند رسول الله ﷺ فقال (أيكم يذكر حين طلع القمر وهو مثل شق جفنة) رواه مسلم.
العلامة الثالثة: ليلة معتدلة "لا هي حارة ولا باردة"، فقد قال فيها الرسول ﷺ (ليلة طلقة لا حارة ولا باردة تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة) رواه ابن خزيمة وصححه الألباني.
العلامة الرابعة: ليلة قوية الإضاءة ولا يُرمى فيها بنجم، أي: لا ترى فيها الشهب التي ترسل على الشياطين، وقد ثبت عند الطبراني بسند حسن، أن النبي ﷺ قال (إنها ليلة بلجة -أي: منيرة- مضيئة، لا حارة ولا باردة، لا يرمى فيها بنجم).
دعاء ليلة القدر: سألت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها فقالت: يا رسول الله "إن وافقت ليلة القدر فما أقول فيها"، قال: قولي “اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني”.
وعلّم الرسول ﷺ السيدة عائشة كيفية الدعاء، فقال لها: يا عائشة عليك بالجوامع والكوامل، قولي “اللهم إني أسألك من الخير كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم”.
وتابع ﷺ: اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، اللهم إني أسألك مما سألك منه محمد صلى الله عليه وسلم، وأعوذ بك مما استعاذ منه محمد صلى الله عليه وسلم، اللهم ما قضيت لي من قضاء فاجعل عاقبته لي رشدًا.
تسميتها: سميت بليلة القدر بمعنى "القدر والشرف"، تُكتب فيها المقادير، وهي الليلة التي أنزل الله بها القرآن على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد ﷺ.
تسميتها: سميت بليلة القدر بمعنى "القدر والشرف"، تُكتب فيها المقادير، وهي الليلة التي أنزل الله بها القرآن على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد ﷺ.
فضلها: أخبرنا الله تعالى في اللوح المحفوظ أن "ليلة القدر خير من ألف شهر"، ومن أدركها فهو ذو حظ عظيم، فكم من سعيد في هذه الدنيا قد نال سعادته بفضل دعائه في هذه الليلة المباركة، التي تعد أفضل الليالي.
فضلها: أخبرنا الله تعالى في اللوح المحفوظ أن "ليلة القدر خير من ألف شهر"، ومن أدركها فهو ذو حظ عظيم، فكم من سعيد في هذه الدنيا قد نال سعادته بفضل دعائه في هذه الليلة المباركة، التي تعد أفضل الليالي.
تحري ليلة القدر: ندب النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى أن تتحرى ليلة القدر في شهر رمضان  كله، وفي العشر الأواخر منه خاصة، وفي أوتارها على أخص الخصوص، ومعنى تحريها: الحرص على إدراكها بعمل الخير والطاعة حتى يكتب للمرء ذلكم الأجر العظيم المعد لقائميها.
تحري ليلة القدر: ندب النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى أن تتحرى ليلة القدر في شهر رمضان كله، وفي العشر الأواخر منه خاصة، وفي أوتارها على أخص الخصوص، ومعنى تحريها: الحرص على إدراكها بعمل الخير والطاعة حتى يكتب للمرء ذلكم الأجر العظيم المعد لقائميها.
علاماتها (العلامة الأولى): تطلع الشمس صبيحتها لا شعاع لها، فقد قال رسول الله ﷺ (صبيحة ليلة القدر تطلع الشمس لا شعاع لها كأنها طست حتى ترتفع) رواه مسلم.
علاماتها (العلامة الأولى): تطلع الشمس صبيحتها لا شعاع لها، فقد قال رسول الله ﷺ (صبيحة ليلة القدر تطلع الشمس لا شعاع لها كأنها طست حتى ترتفع) رواه مسلم.
العلامة الثانية: يطلع القمر فيها مثل (شق جفنة) أي "نصف قصعة"، وقد ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنه قال: تذاكرنا ليلة القدر عند رسول الله ﷺ فقال (أيكم يذكر حين طلع القمر وهو مثل شق جفنة) رواه مسلم.
العلامة الثانية: يطلع القمر فيها مثل (شق جفنة) أي "نصف قصعة"، وقد ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنه قال: تذاكرنا ليلة القدر عند رسول الله ﷺ فقال (أيكم يذكر حين طلع القمر وهو مثل شق جفنة) رواه مسلم.
العلامة الثالثة: ليلة معتدلة "لا هي حارة ولا باردة"، فقد قال فيها الرسول ﷺ (ليلة طلقة لا حارة ولا باردة تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة) رواه ابن خزيمة وصححه الألباني.
العلامة الثالثة: ليلة معتدلة "لا هي حارة ولا باردة"، فقد قال فيها الرسول ﷺ (ليلة طلقة لا حارة ولا باردة تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة) رواه ابن خزيمة وصححه الألباني.
العلامة الرابعة: ليلة قوية الإضاءة ولا يُرمى فيها بنجم، أي: لا ترى فيها الشهب التي ترسل على الشياطين، وقد ثبت عند الطبراني بسند حسن، أن النبي ﷺ قال (إنها ليلة بلجة -أي: منيرة- مضيئة، لا حارة ولا باردة، لا يرمى فيها بنجم).
العلامة الرابعة: ليلة قوية الإضاءة ولا يُرمى فيها بنجم، أي: لا ترى فيها الشهب التي ترسل على الشياطين، وقد ثبت عند الطبراني بسند حسن، أن النبي ﷺ قال (إنها ليلة بلجة -أي: منيرة- مضيئة، لا حارة ولا باردة، لا يرمى فيها بنجم).
دعاء ليلة القدر: سألت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها فقالت: يا رسول الله "إن وافقت ليلة القدر فما أقول فيها"، قال: قولي “اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني”.
دعاء ليلة القدر: سألت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها فقالت: يا رسول الله "إن وافقت ليلة القدر فما أقول فيها"، قال: قولي “اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني”.
وعلّم الرسول ﷺ السيدة عائشة كيفية الدعاء، فقال لها: يا عائشة عليك بالجوامع والكوامل، قولي “اللهم إني أسألك من الخير كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم”.
وعلّم الرسول ﷺ السيدة عائشة كيفية الدعاء، فقال لها: يا عائشة عليك بالجوامع والكوامل، قولي “اللهم إني أسألك من الخير كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم”.
وتابع ﷺ: اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، اللهم إني أسألك مما سألك منه محمد صلى الله عليه وسلم، وأعوذ بك مما استعاذ منه محمد صلى الله عليه وسلم، اللهم ما قضيت لي من قضاء فاجعل عاقبته لي رشدًا.
وتابع ﷺ: اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، اللهم إني أسألك مما سألك منه محمد صلى الله عليه وسلم، وأعوذ بك مما استعاذ منه محمد صلى الله عليه وسلم، اللهم ما قضيت لي من قضاء فاجعل عاقبته لي رشدًا.