بوابات فارغة... بلدة بينتيو السودانية بعدسة أطباء بلا حدود

تاريخ النشر: 26 أبريل 2018 - 11:00 GMT

يتحدث كريس ماك ألير، وهو منسق مشروع  منظمة أطباء بلا حدود في بينتيو الواقعة جنوب السودان، أدناه عن انطباعاته خلال رحلة روتينية من داخل مخيم حماية المدنيين تحت حراسة قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة إلى خارج بلدة بينتيو التي تداخلت فيها آثار الماضي مع وقائع الحاضر.

يذكر أن منظمة أطباء بلا حدود تقدم الرعاية الطبية المتقدمة للأمراض والإصابات الخطيرة للنازحين، والذين يبلغ عددهم حوالي 115 ألف شخص يعيشون داخل مخيم حماية المدنيين تحت حراسة قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

أما خارج المخيم، في بلدة بينتيو، فتقدم منظمة أطباء بلا حدود رعاية الأمومة والطفولة وتنفّذ أنشطة تهدف إلى تعزيز الصحة العامة.

المصدر: منظمة أطباء بلا حدود

عرض كشريط
عرض كقائمة

عندما خرجنا من المخيم، كان الطريق عبارة عن ألواح من الخشب والطين البني التي لا تخلوا من أخاديد عميقة أحدثتها السيارات التي انحرفت عن المسارات الثابتة خلال موسم الأمطار.

الطريق ليس مزدحماً في هذا الوقت، ولا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين نجتازهم مع بدء العمل في السوق هذا اليوم، جميع المشاهد مألوفة كشك صغير مع نفس البضائع على جانبي الطريق.

لا تشبه الأكشاك والمباني بعضها البعض إطلاقًاً، فهي عبارة عن قصاصات مختلفة من الصفائح المعدنية والعوارض الخشبية هي أول تذكير لي بما كدت أنساه حول هذا المكان.

عندما وصلنا إلى ضواحي مدينة بينتيو، عادت بي الذاكرة مرة أخرى لموسم الأمطار التي تتجلى الآن مع الضباب الصباحي قبل موسم الجفاف القادم.

إن الجهد المستمر لتشغيل مستشفانا في المخيم مع أنشطتنا في بينتيو يشغل معظم ساعات يومي، ولذلك من السهل أحيانًا نسيان ما الذي دفع منظمة أطباء بلا حدود إلى أن تكون هنا في المقام الأول.

لا يزال المخيم نفسه يستضيف حوالي 115 ألف شخص بعد 4 سنوات من الافتتاح المبدئي، كما لا يزال معظم سكان المخيم يعيشون في خوف مما قد يحدث إذا عادوا إلى ديارهم.

عند افتتاحه في عام 2014، اكتسبت بينتيو ومواقع أخرى للمخيمات سمعة حسنة في جميع أنحاء البلاد بسبب نجاحها في حماية المدنيين من الأذى الفوري وآثار النزاع. فقد أنقذوا بلا شك حياة الآلاف من السودانيين الجنوبيين.

لا يزال الوضع الذي يواجهه السكان الآن داخل المخيم رهيباً، فهم يعيشون حالة من عدم اليقين في وضع الانتظار.

عندما خرجنا من المخيم، كان الطريق عبارة عن ألواح من الخشب والطين البني التي لا تخلوا من أخاديد عميقة أحدثتها السيارات التي انحرفت عن المسارات الثابتة خلال موسم الأمطار.
الطريق ليس مزدحماً في هذا الوقت، ولا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين نجتازهم مع بدء العمل في السوق هذا اليوم، جميع المشاهد مألوفة كشك صغير مع نفس البضائع على جانبي الطريق.
لا تشبه الأكشاك والمباني بعضها البعض إطلاقًاً، فهي عبارة عن قصاصات مختلفة من الصفائح المعدنية والعوارض الخشبية هي أول تذكير لي بما كدت أنساه حول هذا المكان.
عندما وصلنا إلى ضواحي مدينة بينتيو، عادت بي الذاكرة مرة أخرى لموسم الأمطار التي تتجلى الآن مع الضباب الصباحي قبل موسم الجفاف القادم.
إن الجهد المستمر لتشغيل مستشفانا في المخيم مع أنشطتنا في بينتيو يشغل معظم ساعات يومي، ولذلك من السهل أحيانًا نسيان ما الذي دفع منظمة أطباء بلا حدود إلى أن تكون هنا في المقام الأول.
لا يزال المخيم نفسه يستضيف حوالي 115 ألف شخص بعد 4 سنوات من الافتتاح المبدئي، كما لا يزال معظم سكان المخيم يعيشون في خوف مما قد يحدث إذا عادوا إلى ديارهم.
عند افتتاحه في عام 2014، اكتسبت بينتيو ومواقع أخرى للمخيمات سمعة حسنة في جميع أنحاء البلاد بسبب نجاحها في حماية المدنيين من الأذى الفوري وآثار النزاع. فقد أنقذوا بلا شك حياة الآلاف من السودانيين الجنوبيين.
لا يزال الوضع الذي يواجهه السكان الآن داخل المخيم رهيباً، فهم يعيشون حالة من عدم اليقين في وضع الانتظار.
عندما خرجنا من المخيم، كان الطريق عبارة عن ألواح من الخشب والطين البني التي لا تخلوا من أخاديد عميقة أحدثتها السيارات التي انحرفت عن المسارات الثابتة خلال موسم الأمطار.
عندما خرجنا من المخيم، كان الطريق عبارة عن ألواح من الخشب والطين البني التي لا تخلوا من أخاديد عميقة أحدثتها السيارات التي انحرفت عن المسارات الثابتة خلال موسم الأمطار.
الطريق ليس مزدحماً في هذا الوقت، ولا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين نجتازهم مع بدء العمل في السوق هذا اليوم، جميع المشاهد مألوفة كشك صغير مع نفس البضائع على جانبي الطريق.
الطريق ليس مزدحماً في هذا الوقت، ولا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين نجتازهم مع بدء العمل في السوق هذا اليوم، جميع المشاهد مألوفة كشك صغير مع نفس البضائع على جانبي الطريق.
لا تشبه الأكشاك والمباني بعضها البعض إطلاقًاً، فهي عبارة عن قصاصات مختلفة من الصفائح المعدنية والعوارض الخشبية هي أول تذكير لي بما كدت أنساه حول هذا المكان.
لا تشبه الأكشاك والمباني بعضها البعض إطلاقًاً، فهي عبارة عن قصاصات مختلفة من الصفائح المعدنية والعوارض الخشبية هي أول تذكير لي بما كدت أنساه حول هذا المكان.
عندما وصلنا إلى ضواحي مدينة بينتيو، عادت بي الذاكرة مرة أخرى لموسم الأمطار التي تتجلى الآن مع الضباب الصباحي قبل موسم الجفاف القادم.
عندما وصلنا إلى ضواحي مدينة بينتيو، عادت بي الذاكرة مرة أخرى لموسم الأمطار التي تتجلى الآن مع الضباب الصباحي قبل موسم الجفاف القادم.
إن الجهد المستمر لتشغيل مستشفانا في المخيم مع أنشطتنا في بينتيو يشغل معظم ساعات يومي، ولذلك من السهل أحيانًا نسيان ما الذي دفع منظمة أطباء بلا حدود إلى أن تكون هنا في المقام الأول.
إن الجهد المستمر لتشغيل مستشفانا في المخيم مع أنشطتنا في بينتيو يشغل معظم ساعات يومي، ولذلك من السهل أحيانًا نسيان ما الذي دفع منظمة أطباء بلا حدود إلى أن تكون هنا في المقام الأول.
لا يزال المخيم نفسه يستضيف حوالي 115 ألف شخص بعد 4 سنوات من الافتتاح المبدئي، كما لا يزال معظم سكان المخيم يعيشون في خوف مما قد يحدث إذا عادوا إلى ديارهم.
لا يزال المخيم نفسه يستضيف حوالي 115 ألف شخص بعد 4 سنوات من الافتتاح المبدئي، كما لا يزال معظم سكان المخيم يعيشون في خوف مما قد يحدث إذا عادوا إلى ديارهم.
عند افتتاحه في عام 2014، اكتسبت بينتيو ومواقع أخرى للمخيمات سمعة حسنة في جميع أنحاء البلاد بسبب نجاحها في حماية المدنيين من الأذى الفوري وآثار النزاع. فقد أنقذوا بلا شك حياة الآلاف من السودانيين الجنوبيين.
عند افتتاحه في عام 2014، اكتسبت بينتيو ومواقع أخرى للمخيمات سمعة حسنة في جميع أنحاء البلاد بسبب نجاحها في حماية المدنيين من الأذى الفوري وآثار النزاع. فقد أنقذوا بلا شك حياة الآلاف من السودانيين الجنوبيين.
لا يزال الوضع الذي يواجهه السكان الآن داخل المخيم رهيباً، فهم يعيشون حالة من عدم اليقين في وضع الانتظار.
لا يزال الوضع الذي يواجهه السكان الآن داخل المخيم رهيباً، فهم يعيشون حالة من عدم اليقين في وضع الانتظار.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن