تعرف على أسباب انتهاء الانشقاقات الكبيرة في الجيش السوري النظامي

تاريخ النشر: 16 يونيو 2015 - 08:08 GMT

منذ ما يقارب العامين لم نعد نسمع على شاشات الأخبار أي اعلان انشقاق عن جيش النظام السوري، بعدما كنا نسمع عن هذه الانشقاقات ونرى احتفالياتها يومياً في نشرات الأخبار.

 

ما الذي جعل وتيرة الانشقاقات تتناقص إلى أن تصبح شبه منعدمة؟ هل هو الانقسام في كتائب المعارضة وعدم تأمين الحماية للمنشقين وأهاليهم، أم أن النظام أصبح قادراً على جذب عناصره إليه؟

تابع معنا بعض الرؤى حول الانشقاقات في جيش النظام السوري الحاكم:

اقرأ أيضاً:

تعرف على جنسية المرأة من حجابها!

 

 

عرض كشريط
عرض كقائمة

أصبح عناصر النظام يخافون الانشقاق، لخوفهم من كتائب المعارضة أنها لن تستقبلهم كما كانت تعلن، أو أنها لا تؤمن حمايتهم، أو أنها لا تقبل انشقاقهم إلا مع أسلحتهم، وإلا فإنهم يتركونهم ملاحقين من قوات النظام بلا أي حماية لهم أو لأهلهم.

ارتفعت حالات الهرب من الجيش وعدم الالتحاق بكتائب المعارضة مع بدء قوات النظام نهاية العام الماضي، باعتقال الشبان على الحواجز العسكرية والأمنية في مناطق سيطرتها؛ من أجل جرّهم إلى الخدمة في الجيش السوري، إثر الاستنزاف البشري الكبير الذي تعرض له النظام.

يرى بعض المجندين في الجيش النظامي أن كتائب المعارضة أصبحت متعددة ودموية، وتتقاتل مع بعضها البعض، فأصبح المجندين يفضلون البقاء في الجيش النظامي في مهام لا يشتركون فيها بالقتل.

أصبحت لعنة الانشقاقات تصيب الكتائب المعارضة سواء من الجيش الحر أو المسلحين الأجانب، وذلك لخسارتهم للقاعدة الشعبية في بعض المناطق التي يفرضون فيها سياسات معينة وقد طالت الانشقاقات جبهة النصرة والأحزاب الكردية و"داعش" والجيش الحر أيضاً!

استخدام النظام للدين: فقد دفع النظام مفتي حلب إلى الطلب من الشباب أن يلتحقوا بجيش النظام، عدا عن التعبئة الدينية في المساجد من خلال خطب الجمعة، أو التعبئة المذهبية في المناطق التي تحتوي على أقليات.

أصبح الوضع المادي السيء للسوريين اثر انهيار أعمالهم، سبباً لبقاء شبابهم في الجيش النظامي الذي يعد من الصادر القليلة الباقية للدخل! عدا عما يقوم به بعض الجنود من سرقة للمناطق التي يقتحمونها، لذلك بامكانك أن تمارس السرقة جهارا في الجيش النظامي.

بعض المعارضين يقولون أن الانشقاقات لا تزال جارية بشكل شبه طبيعي، إنما أصبح التعامل معها أقل أهمية بسبب الأحداث المتصاعدة ميدانياً في الأراضي السورية.

في الفترة الأخيرة شهدت الانشقاقات امتدادا في "اللجان الشعبية" وهم مواطنون سلحهم النظام لحماية مناطقهم، وانشق هؤلاء للقصف الذي صار يطال مناطقهم من النظام نفسه.

وعلى عكس الانشقاقات، أصبح التجنيد في مناطق الحاضنة للنظام في الساحل السوري يطال كل الناس، وذلك بعد دعوات لتشكيل درع الساحل، وذلك لحماية المنطقة من محاولات السيطرة عليها من قبل قوات المعارضة.

أصبح عناصر النظام يخافون الانشقاق، لخوفهم من كتائب المعارضة أنها لن تستقبلهم كما كانت تعلن، أو أنها لا تؤمن حمايتهم، أو أنها لا تقبل انشقاقهم إلا مع أسلحتهم، وإلا فإنهم يتركونهم ملاحقين من قوات النظام بلا أي حماية لهم أو لأهلهم.
ارتفعت حالات الهرب من الجيش وعدم الالتحاق بكتائب المعارضة مع بدء قوات النظام نهاية العام الماضي، باعتقال الشبان على الحواجز العسكرية والأمنية في مناطق سيطرتها؛ من أجل جرّهم إلى الخدمة في الجيش السوري، إثر الاستنزاف البشري الكبير الذي تعرض له النظام.
يرى بعض المجندين في الجيش النظامي أن كتائب المعارضة أصبحت متعددة ودموية، وتتقاتل مع بعضها البعض، فأصبح المجندين يفضلون البقاء في الجيش النظامي في مهام لا يشتركون فيها بالقتل.
أصبحت لعنة الانشقاقات تصيب الكتائب المعارضة سواء من الجيش الحر أو المسلحين الأجانب، وذلك لخسارتهم للقاعدة الشعبية في بعض المناطق التي يفرضون فيها سياسات معينة وقد طالت الانشقاقات جبهة النصرة والأحزاب الكردية و"داعش" والجيش الحر أيضاً!
استخدام النظام للدين: فقد دفع النظام مفتي حلب إلى الطلب من الشباب أن يلتحقوا بجيش النظام، عدا عن التعبئة الدينية في المساجد من خلال خطب الجمعة، أو التعبئة المذهبية في المناطق التي تحتوي على أقليات.
أصبح الوضع المادي السيء للسوريين اثر انهيار أعمالهم، سبباً لبقاء شبابهم في الجيش النظامي الذي يعد من الصادر القليلة الباقية للدخل! عدا عما يقوم به بعض الجنود من سرقة للمناطق التي يقتحمونها، لذلك بامكانك أن تمارس السرقة جهارا في الجيش النظامي.
بعض المعارضين يقولون أن الانشقاقات لا تزال جارية بشكل شبه طبيعي، إنما أصبح التعامل معها أقل أهمية بسبب الأحداث المتصاعدة ميدانياً في الأراضي السورية.
في الفترة الأخيرة شهدت الانشقاقات امتدادا في "اللجان الشعبية" وهم مواطنون سلحهم النظام لحماية مناطقهم، وانشق هؤلاء للقصف الذي صار يطال مناطقهم من النظام نفسه.
وعلى عكس الانشقاقات، أصبح التجنيد في مناطق الحاضنة للنظام في الساحل السوري يطال كل الناس، وذلك بعد دعوات لتشكيل درع الساحل، وذلك لحماية المنطقة من محاولات السيطرة عليها من قبل قوات المعارضة.
أصبح عناصر النظام يخافون الانشقاق، لخوفهم من كتائب المعارضة أنها لن تستقبلهم كما كانت تعلن، أو أنها لا تؤمن حمايتهم، أو أنها لا تقبل انشقاقهم إلا مع أسلحتهم، وإلا فإنهم يتركونهم ملاحقين من قوات النظام بلا أي حماية لهم أو لأهلهم.
أصبح عناصر النظام يخافون الانشقاق، لخوفهم من كتائب المعارضة أنها لن تستقبلهم كما كانت تعلن، أو أنها لا تؤمن حمايتهم، أو أنها لا تقبل انشقاقهم إلا مع أسلحتهم، وإلا فإنهم يتركونهم ملاحقين من قوات النظام بلا أي حماية لهم أو لأهلهم.
ارتفعت حالات الهرب من الجيش وعدم الالتحاق بكتائب المعارضة مع بدء قوات النظام نهاية العام الماضي، باعتقال الشبان على الحواجز العسكرية والأمنية في مناطق سيطرتها؛ من أجل جرّهم إلى الخدمة في الجيش السوري، إثر الاستنزاف البشري الكبير الذي تعرض له النظام.
ارتفعت حالات الهرب من الجيش وعدم الالتحاق بكتائب المعارضة مع بدء قوات النظام نهاية العام الماضي، باعتقال الشبان على الحواجز العسكرية والأمنية في مناطق سيطرتها؛ من أجل جرّهم إلى الخدمة في الجيش السوري، إثر الاستنزاف البشري الكبير الذي تعرض له النظام.
يرى بعض المجندين في الجيش النظامي أن كتائب المعارضة أصبحت متعددة ودموية، وتتقاتل مع بعضها البعض، فأصبح المجندين يفضلون البقاء في الجيش النظامي في مهام لا يشتركون فيها بالقتل.
يرى بعض المجندين في الجيش النظامي أن كتائب المعارضة أصبحت متعددة ودموية، وتتقاتل مع بعضها البعض، فأصبح المجندين يفضلون البقاء في الجيش النظامي في مهام لا يشتركون فيها بالقتل.
أصبحت لعنة الانشقاقات تصيب الكتائب المعارضة سواء من الجيش الحر أو المسلحين الأجانب، وذلك لخسارتهم للقاعدة الشعبية في بعض المناطق التي يفرضون فيها سياسات معينة وقد طالت الانشقاقات جبهة النصرة والأحزاب الكردية و"داعش" والجيش الحر أيضاً!
أصبحت لعنة الانشقاقات تصيب الكتائب المعارضة سواء من الجيش الحر أو المسلحين الأجانب، وذلك لخسارتهم للقاعدة الشعبية في بعض المناطق التي يفرضون فيها سياسات معينة وقد طالت الانشقاقات جبهة النصرة والأحزاب الكردية و"داعش" والجيش الحر أيضاً!
استخدام النظام للدين: فقد دفع النظام مفتي حلب إلى الطلب من الشباب أن يلتحقوا بجيش النظام، عدا عن التعبئة الدينية في المساجد من خلال خطب الجمعة، أو التعبئة المذهبية في المناطق التي تحتوي على أقليات.
استخدام النظام للدين: فقد دفع النظام مفتي حلب إلى الطلب من الشباب أن يلتحقوا بجيش النظام، عدا عن التعبئة الدينية في المساجد من خلال خطب الجمعة، أو التعبئة المذهبية في المناطق التي تحتوي على أقليات.
أصبح الوضع المادي السيء للسوريين اثر انهيار أعمالهم، سبباً لبقاء شبابهم في الجيش النظامي الذي يعد من الصادر القليلة الباقية للدخل! عدا عما يقوم به بعض الجنود من سرقة للمناطق التي يقتحمونها، لذلك بامكانك أن تمارس السرقة جهارا في الجيش النظامي.
أصبح الوضع المادي السيء للسوريين اثر انهيار أعمالهم، سبباً لبقاء شبابهم في الجيش النظامي الذي يعد من الصادر القليلة الباقية للدخل! عدا عما يقوم به بعض الجنود من سرقة للمناطق التي يقتحمونها، لذلك بامكانك أن تمارس السرقة جهارا في الجيش النظامي.
بعض المعارضين يقولون أن الانشقاقات لا تزال جارية بشكل شبه طبيعي، إنما أصبح التعامل معها أقل أهمية بسبب الأحداث المتصاعدة ميدانياً في الأراضي السورية.
بعض المعارضين يقولون أن الانشقاقات لا تزال جارية بشكل شبه طبيعي، إنما أصبح التعامل معها أقل أهمية بسبب الأحداث المتصاعدة ميدانياً في الأراضي السورية.
في الفترة الأخيرة شهدت الانشقاقات امتدادا في "اللجان الشعبية" وهم مواطنون سلحهم النظام لحماية مناطقهم، وانشق هؤلاء للقصف الذي صار يطال مناطقهم من النظام نفسه.
في الفترة الأخيرة شهدت الانشقاقات امتدادا في "اللجان الشعبية" وهم مواطنون سلحهم النظام لحماية مناطقهم، وانشق هؤلاء للقصف الذي صار يطال مناطقهم من النظام نفسه.
وعلى عكس الانشقاقات، أصبح التجنيد في مناطق الحاضنة للنظام في الساحل السوري يطال كل الناس، وذلك بعد دعوات لتشكيل درع الساحل، وذلك لحماية المنطقة من محاولات السيطرة عليها من قبل قوات المعارضة.
وعلى عكس الانشقاقات، أصبح التجنيد في مناطق الحاضنة للنظام في الساحل السوري يطال كل الناس، وذلك بعد دعوات لتشكيل درع الساحل، وذلك لحماية المنطقة من محاولات السيطرة عليها من قبل قوات المعارضة.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن