شارك أجمل اللحظات في مول الإمارات وسيتي سنتر ديرة ومردف ومعيصم والشارقة لمساعدة الأطفال الأكثر احتياجا بالذهاب إلى المدارس

بيان صحفي
تاريخ النشر: 30 أغسطس 2018 - 08:46 GMT

التعليم هو أحد الحقوق الأساسية للأطفال دون استثناء، أينما كانوا في هذا العالم.
التعليم هو أحد الحقوق الأساسية للأطفال دون استثناء، أينما كانوا في هذا العالم.

دعت «ماجد الفطيم»، الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق والمدن المتكاملة ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، زوار كل من «مول الإمارات» و«سيتي سنتر ديرة» و«سيتي سنتر مردف» و«سيتي سنتر معيصم» بدبي بالإضافة إلى «سيتي سنتر الشارقة» بالإمارات الشمالية لمشاركة الصور ومقاطع الفيديو لأجمل اللحظات التي يقضونها خلال زيارتهم، للمساهمة في عودة الأكثر احتياجا في عدد من بلدان المنطقة إلى المدارس والتمتع بحقهم في التعليم.

وتستمر هذه الحملة لغاية 12 سبتمبر المقبل حيث يمكن للجميع نشر الصور أو مقاطع الفيديو التي توثق الأوقات المميزة التي يقضيها الأشخاص بصحبة عائلاتهم أو أصدقائهم في المتاجر المشاركة بالحملة عبر منصات تويتر وفيسبوك وإنستغرام باستخدام الوسم #mygreatmoments. وسيتم التبرّع لمنظمة اليونيسيف بدرهم واحد كلما استُخدم الوسم المذكور في أحد المنشورات. وكلما نشر زوار مراكز التسوق المشاركة الوسم #mygreatmoments 700 مرة سيتم التبرع بمبلغ كافٍ لتغطية ذهاب طفل محروم إلى المدرسة. وسيتم تخصيص كافة التبرعات لتعزيز عملية التعليم والتطوير التي يحظى بها الطفل ولتوفير بيئة مناسبة وآمنة للتعليم.

وبهذه المناسبة، قال فؤاد منصور شرف، المدير العام لإدارة العقارات (الإمارات والبحرين وعُمان)، مراكز التسوق، «ماجد الفطيم العقارية»: "نحن فخورون بإبرام هذه الشراكة مع اليونيسيف لتمكين الأطفال الأكثر احتياجا في أنحاء المنطقة من العودة إلى مدارسهم. واليونيسيف ملتزمة بتعليم الأطفال ما يجعلها المنظمة الدولية المثالية لإبرام مثل هذه الشراكة معها في إطار حملة "العودة إلى المدارس" السنوية، ونحن سعداء بتحقيق مثل هذا الفرق الملموس في المجتمعات الأكثر حاجة إليه. كذلك نحن نؤمن بالأهمية الكبرى للتعليم ولتمكين الأطفال من إطلاق العنان لقدراتهم الكامنة، ونشجع زوار مراكز التسوق المشاركة على استخدام الوسم المذكور إسهاماً منهم في تمكين أكبر عدد من الأطفال الأكثر احتياجا من التمتع بحقهم في التعليم".

الجدير بالذكر أن قرابة 14 مليون طفل بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ضمن الفئة العمرية 5-14 عاماً، غير ملتحقين بالمدارس، فيما يعيش طفل واحد من بين كل أربعة أطفال في حالة من الفقر. وهؤلاء محرومون من أكثر أساسيات الحياة الضرورية، ومنها التعليم الأساسي، والسكن المناسب، والأطعمة ذات القيمة الغذائية، والرعاية الصحية الجيدة، ومياه الشرب المأمونة، والصرف الصحي، والوصول إلى المعلومات. وتعمل اليونيسيف دون كلل لضمان إتاحة الخدمات الأساسية لكافة الأطفال، مثل الصحة والتغذية والحماية والتعليم، أينما كانوا وكلما احتاجوا إليها".

وبدوره قال الطيب آدم، ممثل اليونيسيف في دول الخليج العربي: "التعليم هو أحد الحقوق الأساسية للأطفال دون استثناء، أينما كانوا في هذا العالم. وحملة العودة إلى المدارس ما هي إلا جزء من شراكة موسّعة مع "ماجد الفطيم" على امتداد مراكز التسوق التابعة لها في بلدان عدة. ونأمل أن نتمكن معاً من مواصلة تحقيق الأهداف الطموحة المرجوّة لكل طفل. ونحن واثقون أن هذه الشراكة الملهمة ستحقق الأهداف التي أُبرمت من أجلها".   

لمعرفة المزيد عن مراكز التسوق المشاركة يمكنكم الانضمام إلى صفحاتها على تويتر وفيسبوك وإنستغرام، ويمكنكم أيضاً معرفة آخر أخبارها وفعالياتها الحالية والمرتقبة عبر مواقعها على الإنترنت: MalloftheEmirates.com وCityCentreDeira.com وCityCentreMirdif.com وCityCentreMeaisem.com وCityCentreSharjah.com.

خلفية عامة

ماجد الفطيم

تأسست شركة ماجد الفطيم عام 1992، وهي الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق، ومنشآت التجزئة والترفيه على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وتحفل قصة نجاح ماجد الفطيم بالعديد من الإنجازات، التي جاءت نتيجة رؤية أسسها السيد ماجد الفطيم، الذي حلم بتغيير مفهوم التسوّق والترفيه لـ تحقيق أسعد اللحظات لكل الناس، كل يوم. وقد بدأت ملامح تلك الرؤية تتجسّد عبر العديد من مراكز التسوّق الحديثة والمبتكرة، تم افتتاحها أولاً في دولة الإمارات العربية المتحدة، لتتوسّع بعدها عبر 13 سوقاً حول العالم ويعمل بها أكثر من 30 ألف موظف. 

تمتلك وتدير ماجد الفطيم اليوم 19 مركز تسوّق و12 فندقاً وثلاثة مشاريع مدن متكاملة بالإضافة إلى العديد من المشاريع قيد الإنشاء. 

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن