أوفتك تتعاون مع شركة Raytheon|Websense لتقديم أحدث تقنيات أمن المعلومات الإلكتروني

بصفتها مزوداً رائداً للحلول التقنية المبتكرة، استضافت شركة أوفتك، إحدى شركات مجموعة أوفتك القابضة، فعالية بالشراكة مع شركة رايثيون ويبسنس Raytheon|Websense تحت عنوان أحدث تقنيات أمن المعلومات الإلكتروني، وذلك يوم الأربعاء 9 أيلول 2015 في فندق الشيراتون. هدفت الفعالية إلى عرض أحدث تقنيات شركة Raytheon|Websense في مجال الأمن الإلكتروني، والتي توفرها حالياً عبر أوفتك.

حضر الفعالية حوالي 50 من مدراء تقنية المعلومات والمدراء التقنيين ومدراء والأمن من عدة بنوك وشركات رائدة وهيئات حكومية بما فيها وزارة الدفاع الأردنية، حيث تناولت قضايا تتعلق بالتهديدات المحدقة بالبيانات وطرق الوقاية من سرقتها. وتضمّنت الفعالية كذلك عرضاً توضيحياً حول الحلول الأمنية الشاملة التي تقدمها شركة Websense® TRITON® APX والتي توحد ما بين شبكة الإنترنت والبريد الإلكتروني والبيانات، وبأقل تكلفة إجمالية للملكية (TCO).

وفي معرِض تعليقه على تنظيم هذه الفعالية، قال المهندس أيمن قبعين، مدير دائرة حماية أنظمة المعلومات وحلول شبكات الحاسوب في أوفتك: "في عالمنا الرقمي المتسارع، أصبحت حماية بيانات العملاء السرية من الانتهاكات تحدياً أساسياً وذا أولوية في مجال أمن تكنولوجيا المعلومات. ولهذا السبب، نواصل بذل الجهود في أوفتك من أجل توسيع منتجاتنا من خلال التعاون مع شركات معروفة عالمياً مثل شركة Raytheon|Websense، لتوفير حلول حديثة للهجمات الإلكترونية وسرقة البيانات. ويسعدنا أن نقدم لقاعدة عملائنا الواسعة حلولاً أمنية لحماية أعمالهم وصد الهجمات الإلكترونية المستهدفة وتسريب البيانات."

Raytheon|Websense هي شركة مختصة في مجال الأمن الإلكتروني، وهي عبارة عن شراكة استراتيجية تجمع بين شركتي Websense وRaytheon، الرائدتين في مجال توفير حلول رائدة في مجال الأمن الإلكتروني، بهدف تمكين العملاء من حماية أنفسهم من التهديدات الإلكترونية والكشف عن الانتهاكات ومواجهة التهديدات الواسعة والمتطورة.

ومن الجدير بالذكر أن شركة أوفتك هي شركة رائدة توفر خدمات وحلولاً مبتكرة عالية الجودة في مجال الأعمال، بما يشمل التقنيات البنكية والحلول المكتبية والأثاث المكتبي والحلول الأمنية لحماية شبكة المعلومات وحلول تكنولوجيا المعلومات للبنية التحتية والحلول المتخصصة في البطاقات البلاستيكية الذكية والحلول البرمجية، الأمر الذي مكّنها من إنشاء قاعدة عملاء واسعة في مختلف المجالات التي تتضمن البنوك ومؤسسات القطاعين العام والخاص والمؤسسات التعليمية، وغيرها.