تُستعمل المعالجة بالليزر لإزالة الشعر غير المرغوب به من أي طرف في الجسم. ويفضل القيام بالاجراء على يد خبير معتمد وتحت إشراف طبيب جلدي مختص وضمن شروط صحية صارمة.
وكما هو الحال مع أي معالجة جديدة هناك مجموعة من الحقائق والاكاذيب التي ترافقها، فماذا قالوا عن المعالجة بالليزر.
أسطورة 1: خفض شعر بالليزر ضار بالصحة؛ فالليزر يؤثر على الأعضاء الداخلية ويمكن أن يتلفها
إن عمق إختراق الليزر هو 1-4 مليمتر، فهو بالكاد يصل إلى بصيلة الشعر، وبعد ذلك يتشتت بالكامل ولا يخترق الجلد أعمق من ذلك! يحطم الليزر بصيلة الشعر فقط. بينما ينزلق شعاع الليزر على سطح الجلد ولا يتلفه.
أسطورة 2: خفض الشعر بالليزر مكلف جدا
بالعكس، خفض الشعر بالليزر إستثمار دائم. فكري بالمبالغ التي تصرف عند شراء أدوات إزالة الشعر منزليا (كريمات، سكر، شمع، أجهزة كهربائية،أدوات حلاقة الخ. ). بينما الاستثمار بمبلغ ما لفترة محدودة من الوقت يمكن أن يخفض نمو الشعر ويوقفه تماما في كثير من الاحيان، عادة تحتاج السيدة إلى 6-8 جلسات مع جلسة أو جلستان في السنة لبعض المناطق العنيدة!
أسطورة 3: خفض الشعر بالليزر مؤلم
على مقياس الألم، لا يعد استعمال الليزر مؤلما جدا. ولكن بالطبع هناك أشخاص أكثر حساسية للألم. وهناك أجزاء حساسة جدا في الجسم (خط البيكيني، الآباط)، وفي هذه الحالة يمكن استعمال كريم تخدير.
أسطورة 4: المعالجة بالليزر يجعلك عرضة للإلتهابات
المعالجة بالليزر لا تسبب التهابات الجلد لن الجلد لا يتعرض للخدوش خارجيا أو داخليا. كما أن هناك مخاطر أقل للإصابة بأي إلتهاب مقارنة مع العلاجات الأخرى.
