بعد انتشار خبر وفاة طليق الفنانة المعتزلة خالد خطاب بدأت العديد من التفاصيل المثيرة والصادمة بالانتشار، حيث كشفت العديد من المصادر أن وفاة خطاب كانت قبل 3 أشهر، وأن عائلته تكتمت على الخبر ولم تقم له عزاء ولم تقم حتى بنشر أي نعي في الصحف.
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل احتفلت العائلة بزواج شقيقته بعد شهر واحد من وفاته، ويبدو أن تصرف العائلة هذا هو نوع من التبرؤ منه بسبب التُهم الأخلاقية التي تم توجيهها له حيث تم القبض على خطاب بسبب مجموعة من التهم منها التجارة بالمخدرات والشذوذ الجنسي وإحياء حفلات دعارة وشذوذ.
مواضيع ذات صلة:
بعد عدة زواجات فاشلة.. الجمهور سعيد بصورة حنان ترك الأخيرة
وكشفت المصادر أن خطاب كان قد كتب وصيته لصديقته شهيرة النجار طالبًا أن تكشف تفاصيل القضية وحياته التي تعرف عنها الكثير بسبب صداقتهما، وكانت النجار قد تفاجأت هي الأخرى بخبر وفاة خطاب وذلك بعد قيام أرملة الفنان سامي العدل وهي صديقة مقربة أيضًا من خطاب بإخبارها أن تراجع محامي خطاب لاستلام وصيته.
والجدير بالذكر أن خطاب كان قد تم إلقاء القبض عليه بعد قيام الطباخ الخاص به بكشف العديد من الحقائق المروعة حيث أكد مقربون منه أن خطاب كان يستدرج الفقراء من أجل ممارسة الشذوذ معهم مقابل مبلغ 1000 جنيه في الليلة الواحدة، وتصويرهم وقد كشف الطب الشرعي وجود تهتك بأعضاء خالد خطاب.
وكان خطاب قد انفصل عن الفنانة المعتزلة حنان الترك بعد عدد من المشاكل بينهما، صرح خطاب وقتها أنها مشاكل بسيطة مثل رفضها لاقتناء كلب.
وما زال الغموض يلف حادثة وفاة خطاب حتى اللحظة، وقد تكشف وصيته التي سلمها لصديقته شهيرة النجار العديد من الأسرار والحقائق الصادمة في المستقبل.
المزيد من المواضيع:
