استطاع الفنان اللبناني وائل كفوري ابقاء حياته الخاصة بعيدة عن الإعلام والجمهور فترة طويلة جدًا، إلا أن إعلانه الانفصال عن زوجته السيدة انجيلا بشارة، قلب جميع موازين حياة كفوري.
فبعد اخفاء زوجته بشارة وابنتيه ميشيل وميلانا فترة طويلة عن الإعلام وعدم الكشف عن أشكالهما بأي شكل من الأشكال، قامت بشارة مؤخرًا بفتح حساب خاص لها على إنستغرام، نشطت فيه بشكل يومي تقريبًا، ناشرة العديد من الصور لها ولابنتيها بدون الكشف عن وجهيهما بالإضافة لنشر العديد من الجمال والمقولات التي أثارت الجدل حول طبيعة علاقتها بطليقها كفوري.
ومؤخرًا تواجدت ميشيل ابنة كفوري في حفله الغنائي الذي أحياه ضمن فعاليات أعياد بيروت، وجلست ميشيل في مكان مخصص لها عند الكواليس، وفي حوار صحافي له بعد الحفل عبر الفنان اللبناني عن سعادته لتواجد ابنته معه لأول مرة في أحد حفلاته وأضاف قائلًا: "تقير قلبي بموت عليها".
ويبدو ان كفوري قد فقد السيطرة على محاولة اخفاء حياته الخاصة عن الإعلام، وقرر أن يجاري الوضع الحالي المفروض عليه وذلك باصطحاب ابنته وعدم اخفائها، فيما رأى البعض ان لا علاقة لانفصاله عن زوجته في تواجد ابنته ميشيل في الحفل، وأن السبب قد يكون أنها أصبحت بعمر يستطيع من خلاله التعامل معها في الكواليس ووسط الحضور.
يُشار إلى ان الفنان اللبناني وائل كفوري قد أعلن مؤخرًا انفصاله بشكل رسمي عن زوجته انجيلا بشارة.
للمزيد من قسم أجدد خبرية:
