ضجت الساعات القليلة الماضبة بتفاصيل حضور الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب وطليقها السابق حسام إلى النيابة العامة من أجل الإدلاء بتصريحاتهم حول المشاجرة العنيفة التي وقعت بينهما يوم السبت الماضي وتسببت بعدد من الإصابات للفنانة المصرية.
وبهذا الخصوص انتشرت عدد من الفيديوهات التي تم تسريبها من النيابة العامة، خاصة للفنان حسام حبيب، فيما أكدت المصادر إن عبدالوهاب استعانت بعدد من الحراس لمنع التقاط أي صور وفيديوهات لها.
ما حقيقة المصالحة بين شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب؟
تناقل العديد من رواد السوشال ميديا انباء أشارت إلى مصالحة وقعت بين الفنانة المصرية وطليقها، وأن الثنائي توجها لتناول وجبة كفتة سويًا.
وأثارت هذه الأخبار ردود فعل واسعة وغاضبة بين الجمهور، بسبب موافقة عبدالوهاب على مصالحة حبيب بالرغم من كل ما فعله الأخير بها والستبب لها باصابات.
في المقابل نفى محمد عبدالوهاب شقيق الفنانة المصرية جميع الأنباء المتداولة واكد أن شقيقته عادت إلى منزل أسرتها، كما علق محمد عبدالوهاب على توضيح لأحد الأشخاص حول ان المصالحة لم تكن ودية وهي قانونية فقط مؤكدًا الأمر، ولكن لا يوجد عودة بين الثنائي، ولم يخرجا سويًا بعد النيابة.
والجدير بالذكر إن العديد من المصادر أكدت إن الفنانة المصرية دخلت إلى المصحة من أجل تلقي العلاج المناسب بناءً على طلب من والدتها وشقيقها.
يشار إلى أن حبيب كان اعتدى بالضرب على طليقته، ثم نشر فيديو يكشف عن لحظة انفعال عبدالوهاب وتحطيمها الاسنوديو.