قرر منتج آخر أفلام النجمة جينيفر لوبيز أن يلغي خطته في إطلاق الفيلم والترويج له عبر "دويتو" غنائي يجمعها بزوجها الجديد المغني مارك أنتوني.
هذا وتخشى الشركة المنتجة لفيلم "أنرقص؟" ان يطغى حضور الزوجين مثار الجدل حاليا على اهتمام الناس بالفيلم ذاته، ووتبحث حاليا عن نجمين آخرين لذلك الغرض.
وتقف لوبيز أمام النجم الشهير ريتشارد غير وسوزان ساراندون في الفيلم الذي يتناول قصة محاسب مالي ينوي أن يأخذ دروسا في الرقص مايلبث ان يقع في حب معلمة الرقص وهي لوبيز.
أحد المصادر من الشركة المنتجة قال" خطبيتها من بن آفليك لم تنفع فيلم "غيغلي" أو "فتاة من جيرسي" بشيء وكذلك زواجها من مارك انتوني لن يجدي نفعا لفيلمنا".
وأضاف" شركة "ميرماكس" لا تريد من الناس أن يركزوا عليهما..بل يريدون منهم ان يركزوا على الفيلم، هذا عدا عن أن لوبيز اصرت على ان تسجيل الدويتو في ميامي والذي يكلف 100 الف دولار".
يذكر أن الفيلم المذكور سيعرض في امريكا لاحقا خلال هذا العام-(البوابة)