افتتح الإعلامي اللبناني "طوني خليفة" الموسم الثاني من برنامجه على قناة الجديد باستضافة الفنانة قمر والمثيرة للجدل إنجي حيث تتصدر خلافاتهما مؤخرًا الأخبار الفنية.
الفنانة اللبنانية قمر اختارت برنامج طوني خليفة للرد على التهم الموجهة لها من قبل انجي وكشف المستور.
بداية الحلقة، وجه طوني كلام حاسم وصريح حول المستوى الذي وصلت له السوشال ميديا بسبب انتشار فيديوهات وكلام إباحي وجريء، وسأل إذا ما كان هنالك قانون يمنع نشر مثل هذه الفيديوهات تحت مسمى "هيدا جسمي..وهيدي حياتي"،مؤكدا أنها أسرع طريقة للشهرة حتى وإن كانت مبنية على إهانة النفس والكرامة.
قمر التي كانت مترددة حول الظهور في البرنامج أكدت أنها إضطرت للنزول إلى هذا المستوى من الرخص بعد الهجوم المتكررعليها وإستفزازها بإبنها الوحيد، مؤكدة أنه خط أحمر بالنسبة لها ولن تقبل بأن يقوم أي حد بإيذائه.
ونفت الفنانة اللبنانية كل ما تردد حول خطفها لانجي بمساعدة طليقها الفنان اللبناني أدم، وحول الكدمات التي في جسم انجي قالت "لو بدي أضربها،بخرمشها بصدرها"؟ مضيفة أن صديقة انجي أكدت أن الأخيرة هي من فعلت هذا بجسدها للإيقاع بقمر.
وجه طوني سؤال مباشر لقمر حول ما إذا كان سبب الصراع هو علاقة انجي بأدم أو الشبه بينهما في الشكل؟
فيما أكدت قمر بجوابها أن الشبه بينهما ليس مشكلة فكثير من الفتيات يرغبن بأن يصبحن مثلها أو مثل غيرها وعلاقتها الزوجية بأدم انتهت منذ 11 عاما وهما مجرد أصدقاء الأن ولا تستطيع التدخل في حياته الخاصة، وفسرت كيف بدء الخلاف مع خوري قائلة: "لقد كانت إحدى معجباتي، وتركض حولي في كل مكان تجدني فيه من أجل التقاط الصور" وتمكنت من الوصول لرقمي الشخصي وكنت أتجاوب معها وأدعمها، مؤكدة أنه عندما سرق حسابها في إنستغرام تواصلت معي وزودتني برقم الشاب الذي سرق الحساب وتواصلت معه وأخبرني أنه يريد من انجي مبلغ 4000 دولار فتطوعت بدفع النصف وطلبت منها أن تكمل المبلغ.
انجي لم تكف عن إزعاجي بالرسائل على رقمي الشخصي وفي إحدى المرات طلبت مني الساعة الرابعة فجرا ممارسة السحاق معها والأدلة موجودة على ذلك لتعود في الصباح وتأكد أنها كانت تحت تأثير المشروب عندما أرسلت الرسالة وتغاضت قمر عن الموضوع، لكن مع استمرار الإزعاج إضطرت إلى حجب رقم إنجي لتعود وتحاول التواصل معي بأرقام جديدة.
واختتمت قمر اللقاء بكشفها أنها رفعت 3 دعاوى قضائية بحق إنجي وتتنظر الحكم القضائي وأنها لن تنجر لهذا المستوى مرة أخرى ولن تهاجمها في السوشال ميديا بأمر من محاميها.
وفي إتصال خاص مع والد إنجي الذي يقيم خارج لبنان، أكد أنه لم يتحرش بابنته قائلًا: "في حد بغتصب بنته"!!
وأضاف أن والدتها هي السبب الرئيسي في هذه المشاكل وأن انجي تهدده إلى اليوم، وتمنى لإبنته الستر والسعادة.
للمزيد من قسم فضيحة وإشاعة: