احتفلت النجمة العالمية "جينيفر لوبيز" بعيد الحب خلال الأيام الماضية بطريقة أثارت بها جدلًا بين المتابعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
جينيفر لوبيز وبين أفليك يحتفلان بعيد الحب بطريقة جريئة
وكان الثنائي "بينيفر" من اكثر الثنائيات الذين ترقبهم المتابعين من أجل رؤية احتفالهما في عيد الحب وذلك بسبب العلاقة الرومانسية التي تجمعهما منذ سنوات طويلة.
وشاركت المغنية البالغة من العمر 53 عاماً مجموعة من الصور التي جمعتها بزوجها الحالي بين أفليك والتي ظهرت فيها بإطلالات ووضعيات مثيرة وجرئية.
وظهر بين أفليك في إحدى الصور وهو يجلس على القارب بجانب زوجته جينيفر لوبيز بينما كانت ترتدي البكيني ومستلقية الى جانبه، وكان بين يضع يده على مؤخرة جيينفر وهما يبتسمان.
وفي صورة أخرى ظهر الثنائي وهما ينظران لبعضهما البعض برومانسية كبيرة ويحتضنان بعضهما.
جينيفر لوبيز وبين أفليك يثيران التساؤلات حول انفصالهما في حفل غرامي
تداول المتابعون عبر وسال التواصل الاجتماعي في وقت سابق مقطع فيديو للثنائي "بينيفر" ظهرا خلال تواجدهما في حفل غرامي وقد ظهر عليهما علامات الغضب.
وبحسب خبير في قراءة الشفاه فقد كشف عن الحوار الذي دار بينهما حيث تحدّث بين أفليك الى جينيفر لوبيز حول موضوع ما لتنظر اليه بغضب وتقول له "ربما يمكنك أن تكون أكثر لطفاً".
ليجيبها بكلمة "ربما" ثم يلتفت الى الحفل وقد تغيّرت ملامح وجهه وكأن شيئاً لم يحدث.