نفى الفنان حسين الجسمي الشائعات التي ترددت حول وجود خلافات بينه وبين شركة (روتانا) مؤكداً أنها أقاويل لا أساس لها من الصحة، حسب موقع بانيت.
و قال الجسمي أنه يعتبر نفسه ابن من أبناء (روتانا) وأن انضمامه إليها كان نقطة تحول في حياته الفنية كما أكد على وجود صداقة قوية تربط بينه وبين الأمير الوليد ابن طلال وسالم الهندي، مشيراً إلى أنه لم توجد خلافات بالمعني الدقيق للكلمة وأن ما حدث هو أنه طالب بزيادة أجره واستجابت الشركة لطلبه ولم يتم الاعتراض عليه مضيفاً أنه لا ينسى على الإطلاق موقف الشركة معه ومساندتها له في بداية مشواره حيث راهنوا على نجاحه الفني.
ونفى الجسمي أيضاً قيام الشركة بتمييز مطرب على حساب مطرب آخر أو وجود ما يسمى بقائمة المدللين لدى الشركة مؤكداً أنه لا يوجد تمييز على الإطلاق في التعامل مع النجوم وأن ما يحكم تعامل المطربين مع الشركة العقود التي قاموا بإبرامها والتي لا يملك أحد الاعتراض عليها الآن لأنه وافق عليها في البداية.