ادعى عالم إيراني أنه صمّم سيارة تعمل بالماء فقط، معتمداً على تقنية تقسيم الماء إلى هيدروجين وأكسجين، ثم حرق الهيدروجين لتوليد الطاقة اللازمة لتشغيل المحرك.
آلية التشغيل
اذ أوضح المخترع أن السيارة لا تحتاج لأي وقود تقليدي، حيث تعتمد العملية الكيميائية على تحليل جزيئات الماء للحصول على الهيدروجين القابل للاشتعال، ما يجعلها نظيفة من ناحية الانبعاثات.
جدل علمي
هذا النوع من الابتكارات يثير عادة الجدل بين العلماء حول كفاءة الطاقة والجدوى العملية لمثل هذه السيارات مقارنة بالمحركات التقليدية أو الكهربائية، خاصة فيما يتعلق بكمية الطاقة المستهلكة لإنتاج الهيدروجين مقابل الطاقة الناتجة لتشغيل المحرك.