رفض قاطع من القاهرة لأي "خروج قسري".. ودعم عربي يعزز الموقف المصري:
مع تصاعد العمليات الإسرائيلية في غزة، تواجه مصر ضغوطًا متزايدة لمنع استخدام معبر رفح كممر لتهجير الفلسطينيين جنوبًا.
القاهرة..
أكدت رفضها التام لأي محاولة لفرض تهجير جماعي، واعتبرته تجاوزًا للخطوط الحمراء الوطنية والقومية.
ويرى محللون أن مصر تتحرك على ثلاثة مسارات رئيسية لمواجهة المخطط الإسرائيلي:
- سياسيًا: بإعلان موقف حازم ضد التهجير القسري كتهديد مباشر للأمن القومي المصري.
- عربيًا ودوليًا: بتنسيق مع شركاء إقليميين مثل الإمارات والأردن لحشد دعم لرفض التهجير.
- ميدانيًا: بتعزيز الإجراءات الأمنية حول معبر رفح لمنع أي اختراق أو خروج غير منضبط.
التصعيد الإسرائيلي الأخير، بما فيه تصريحات نتنياهو، فجر أزمة دبلوماسية مع مصر، وسط تحذيرات من إعادة إنتاج نكبة جديدة عبر أدوات الحصار والضغط العسكري.