قتلت عصابة 12 شخصا فيما أضرمت النار بمنازل عدة قرب عاصمة هايتي بورت أو برانس.
وتستهدف عصابات قوية مدججة بالسلاح هايتي وكاباريه منذ عدة شهور، وخاصة عقب اغتيال الرئيس جوفينيل مويس العام الماضي إلى فاقم الأزمات وتنامت قوة العصابات وسيطرتها على الأراضي لتعيش هايتي أزمة اقتصادية وسياسية وأمنية منذ سنوات.
وفي هايتي تعاني الشرطة من ضعف الموارد، فلديها فقط 13 ألف عنصر أمن فقط.
ورسميا طلبت هايتي وهي أفقر دولة في الأمريكيتين مساعدة دولية لمكافحة العصابات لكن نداءها ظل أقرب إلى صيحة في واد.