وثق "المرصد السوري لحقوق الإنسان" استخدام "داعش" أسلحة ثقيلة أكثر تطورا، في عدة هجمات في سوريا والعراق، حيث كانت عناصره تشن هجوما في محاور بادية السخنة، في ريف حمص الشرقي، ومن جهة أخرى شن التنظيم هجوما صاروخيا على بلدة طوزخرماتو غربي محافظة صلاح الدين.
مجموعة صور نشرتها حسابات مقربة من عناصر التنظيم لعملية إطلاق صليّة قذائف على بلدة طوزخرماتو، أثارت فضول بعض المهتمين بشؤون السلاح وعلى رأسهم حساب "كاليبر ابسكيورة"، على "تويتر"، الذي يعرف نفسه كباحث مستقل في الشأن العسكري بمنطقة الشرق الأوسط
Why open source images can be rather revealing to arms ID nerds:
— Cᴀʟɪʙʀᴇ Oʙsᴄᴜʀᴀ (@CalibreObscura) April 12, 2020
South of #Kirkuk: ISIS targets "gatherings of Shiites" with a rather new mortar, rather similar to existing Yugo-derived designs.
Note that it isn't properly bedded in, meaning a "shoot and scoot" attack.
1/ pic.twitter.com/WUiTL6WZjh
وقال الحساب، ان القذائف المستعملة من قبل داعش في هجماته الأخيرة في سوريا وحتى العراق "إيرانية الصنع والمصدر"، مشيرا إلى المقاسات والعلامات الموضحة لذلك
لكن، يبقى الاستفهام حول طريقة توصل تنظيم داعش الإرهابي لأسلحة من إيران، في الوقت الذي يعتبر فيه الإثنين "الغريمين اللدودين" في المنطقة؟
I don't have many examples here, but this is what mortar bombs in typical IS caches look like nowadays. Much older, and more often than not Soviet-pattern 82mm.
— Cᴀʟɪʙʀᴇ Oʙsᴄᴜʀᴀ (@CalibreObscura) April 12, 2020
4/https://t.co/u9JfKHbxWF
ورجح الحساب ان مصدرها في أحسن الأحوال "قد يكون من بقايا الذخائر التي صادرها التنظيم من مخازن الميليشيات الإيرانية زمن احتلاله للعراق".
لكن في الوقت ذاته، تحمل قذائف الهاون المستعملة من قبل التنظيم، تواريخ تصنيع حديثة، لسنوات اندحر فيها داعش بالكامل من العراق
I don't know the answer, but I do know of group(s) in #Iraq that are both strongly armed by Iran & that are known to be rather prone to selling materiel off.
— Cᴀʟɪʙʀᴇ Oʙsᴄᴜʀᴀ (@CalibreObscura) April 12, 2020
Or maybe it was just a really nicely maintained cache? A capture they just decided not to show off? Who knows?♂️?♂️
[END] pic.twitter.com/CLIvH0gobi