"آشلي بيلدون" معلقة صوت أمريكية متخصصة بالصراخ في الأفلام، تستقطبها هوليوود وشركات الأفلام لأن صراخها مثالي في حالات الرعب والخوف والمشاعر الأخرى.
كم تتقاضى "آشلي بيلدون" في كل فيلم؟
تتميظ آشلي بيلدون بموهبة فن الصراخ الذين يمكنهم بشكل طبيعي إنتاج مجموعة متنوعة من الصرخات المستخدمة في الأفلام والمسلسلات التلفزيونية.
تتقاضى "آشلي بيلدون" عن كل عمل بين 60,000$ إلى 120,000$ اي ما يعادل (225,000 ريال إلى 450,000 ريال)
"آشلي بيلدون" معلقة صوت أمريكية متخصصة بالصراخ في الأفلام، تستقطبها هوليوود وشركات الأفلام لأن صراخها مثالي في حالات الرعب والخوف والمشاعر الأخرى.
— إياد الحمود (@Eyaaaad) September 15, 2022
تتقاضى عن كل عمل
بين 60,000$ إلى 120,000$
(225,000 ريال إلى 450,000 ريال)pic.twitter.com/RdI5g8s5YI
اشلي:عملي خطير
وتعتقد آشلي وفق صحيفة الغارديان انها تتساوى مع الأشخاص الذين يمارسون الأعمال الخطيرة نيابة عن النجوم، وتقول "نقوم بأشياء صعبة يمكن أن تضر بصوت الممثل
وتشير الى ضرورة معرفة الفروق الدقيقة بين أنواع الصراخ وتحديد ما إذا كان يجب أن تبلغ الصرخة ذروتها في نقاط معينة، أو تظل ثابتة لفترة طويلة جدا
موهبة مبكرة في الصراخ
اكتشفت موهبة آشلي في الصراخ في سن مبكرة، وهو ما خولها للحصول على أدوارها السينمائية المبكرة. وفي سن السابعة، حصلت على دور في فيلم Child of Anger الذي يحكي القصة الحقيقية لفتاة عانت من سوء المعاملة عندما كانت طفلة وظهرت مشاهد طويلة من الصراخ والصياح. وبالنظر إلى الوراء، تشعر آشلي أن دورها في هذا الفيلم هو الذي شكل حياتها المهنية.
صرخات مختلفة
و تقول آشلي وهي من مواليد يوم 2 ابريل سنة 1984 فى نيويورك. إن هناك الكثير من الصرخات المختلفة، مثل صراخ الخوف والغضب وصراخ الفرح والنجاح، وكذلك النحيب وصراخ الألم والجه ، ولكن من بينها جميعًا، تلك التي تعبر عن الحزن هي الأصعب على فنان الصراخ.
و تقول بيلدون إنها لا تتمرن على الصراخ، فهو نوعًا ما يخرج بشكل طبيعي، اعتمادًا على المشهد الذي تعمل عليه. ومع ذلك، فإنها تصرخ أحيانًا ما يصل إلى ثماني ساعات في الميكروفونات، مما يدفعها للشعور بالتعب والإرهاق، بحسب موقع أوديتي سنترال.