نعى نشطاء ومؤسسات حقوقية وانسانية وفصائل فلسطينيىة الدكتور تامر السلطان الذي وافته المنية في البوسنة والهرسك قبل ايام، معبرين عن تعاطفهم مع عائلة الناشط الراحل الذي فر من قطاع غزة بعد المضايقات التي قامت بها حركة حماس ضده وضد عائلته واطفاله

واشار المتعاطفون والناعون للراحل انه ضحية ظلم حركة حماس وقد عانى من الترحيل والاعتقال والترهيب اليومي خاصة بعد مشاركته في حراك بدنا نعيش الذي رفض سياسة حركة حماس الهادفة لمصالحها الخاصة ضد مصلحة الشعب المحاصر
وقالت مصادر من العائلة أن تامر السلطان يبلغ من العمر 38 عاما، وهو أب لثلاثة أطفال وقد توفي بتاريخ 17/8/2019، بعد خمسة أيام فقد من دخوله مستشفى في البوسنة التي وصل لها مهاجرا بشكل غير شرعي.