ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بتغريدات احتفت بعملية الجندي المصري الذي طارد مهربي المخدرات على الحدود مع فلسطين المحتلة والتي اسفرت عن مصرع ثلاثة جنود اسرائيليين واصابة اخرين
ووما رفع وتيرة الاحتفاء والتمجيد للعملية عدم اعتذار القوات المسلحة المصرية التي المحت الى ان الجندي المصري كان يقوم بواجبه ويطارد اشخاص اخترقوا الحدود وانه مان يقوم بدافع مشروع عن بلاده
واكدت مصادر مصرية لـ البوابة ان الصورة المتداولة للشهيد المصري ليست لمنفذ عملية اليوم السبت وفي الحقيقة فانها تعود لـ للشهيد محمد معتز رشاد الذى استشهد بين أيدى والده الطبيب بعد ان أخفى عنه أنه يخدم فى رفح ودعا الله أن يرزقه الشهادة على أرض سيناء. وقد كرمه وزير الدفاع فى أكتوبر 2015.. وكتب رسائل استلمها الأب بعد استشهاده
وفيما حرصت وسائل الاعلام العبرية على نشر صورة الجندي المصري المنفذ بعد استشهادة عاريا بعدف تشويه صورته

واستذكر المغردون البطل المصري سليمان خاطر (1961 - 7 يناير 1986) الذي استشهد في ظروف غامضة في زنزانته بعد اعتقاله اثر تنفيذ عملية ضد جنود الاحتلال في اكتوبر 1985 وقالت السلطات آنذاك انه انتحر
وسليمان محمد عبد الحميد خاطر كان أحد عناصر قوات الأمن المركزي المصري، أطلق النار على مجموعة من السياح الإسرائيليين عند نقطة حراسته بمنطقة نويبع بمحافظة جنوب سيناء فقتل منهم سبعة قبل ان يسلم نفسه حيث تعرض لمحاكمة عسكرية والتي حكمت عليه بالأشغال المؤبدة
وفيما يلي تغريدات المحتفين بالعملية